-شعرت فجأه بهواء بارد لامس بشرتي ارتعشت يداي الممسكه بالفطيره الاخيرة ولكن لوهلة شعرت بأن احدهم يراقبني لا اعلم لما هذا الشعور انتابني عندها بدأ الخوف يعتليني بدأت التفت الى اليمين واليسار
وأحاول الإسراع الى المنزل حينها رأيت عينان ذهبية تلمع بين ا...
تفتح الينا عيناها ببطء وهي تشعر بألم في جميع جسدها ، تستقيم بهدوء لتنظر من حولها لتجد نفسها في غرفة واسعه وأثاثها كلاسيكي باللون الأبيض والرمادي،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
POV Elena :
الهي أين أنا هل!هل!متت ،
تقف ببطء وهي تئن من الألم فجأة فتح الباب وأتى من ورائِة شاب وسيم ، التفت الينا إلى الباب لترى نفس ذلك الشاب الذي اصطدم بها في طريق القرية ،
جاك : صباح الخير هل أنتِ بخير اليوم؟
إلينا بوجه متردد: أين أنا ؟
جاك يبتسم بغباء: أنتي في منزلي :)
إلينا : ماذا حدث لي كيف وصلت إلى منزلك ؟
جاك : لقد وجدتك وأنا عائد إلى المنزل أسفل المنحدر تسبحين في دمائك
لتتذكر إلينا فورا النمر وكيف كان سيهجم عليها لولا انها سقطت قاطع تفكيرها جاك معرفاً عن نفسه : بالمناسبة لم نتعرف عندما تقابلنا في المره الاولى أسمي جاك وأنتِ؟
أبتسمت له إلينا في المقابل وقالت: أنا إلينا ،
لتتذكر شيئا لتسأله : لقد سقط معي كلب صغير هل!مات!
ابتسم لها وقال : لا أنهُ بخير تماماً بفضلك لولا أنك لم تحضنيه بقوة لما بقي على قيد الحياة وأيضا لقد عالجت جروحه انه لطيف هل هو لك ؟
إلينا: لا لقد ساعدته فقد كان عالق في مصيده
ابتسم لها للطفها ليهمهم بعدها قائلاً :هل تشعرين نفسك بخير فقد كانت جروحك عميقه وبقي الطبيب ساعات وهو يعالج جروحك
ابتسمت له لتهز رأسها قائله: بفضلك اشعر أني بخير ، قاطع صمتهم صوت معدتها تطالب بالطعام ابتسمت له بأحراج لكنه قال : يبدو أنك جائعة الفطور جاهز تعالي معي
لحقته لتبهر بالمنزل اذا كان اسمه منزل حتى وليس قصر فهو واسع وكبير ولدية أثاث متناسق تسائلت في نفسها هل يعيش وحدة وصلُ عند الدرج وقد كانت مبهرة به كان جميل جداً وجانبه بيانو ضخم كان كل شي متناسق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
