#خطوة_مُميته 6
ادم:ولع السياره وطلع من بركيدجو المصحه
كانت ريان ساكته وطول الوقت سارحه ....ساوت شال الصوف يلي كانت لابساته
وحطت يدها على الكرسي
بدون اي مناسبه او مقدامات ادم مسك يدها❤️
نقزت من خلعتها في مكانها وقامت عيونها فيه بصدمه !
اما ادم سحب يده ع طول ورجعها للمارشه متع السياره
ريان:سحبت يدها بهدوء تحت الشال الصوفي يلي كانت لابساته
وجهت راسها للمرش وهيا تتفرج على المطر مقتنعه ان يلي صار كان مجرد لخبطه من ادم❤️اما ادم كان في عالم تاني 🔥
يديه كانو يرجفو وريان ملاحضتش الشي هاذا !💔
كان غاضب من نفسه وقريب يهبل كيف يمسك يدها؟
كيف مقدرش يقاوم رغبته هاذي زي كل مره !
كيف يضعف !!؟💔
زاد سرعته وهوا يفكر
الوضع معش يطمن !...حبه كل يوم يزيد اكتر واكتر
كم موقف يصير يكتشف فيه انه معش قادر يضبط نفسه !
ولا يتحكم في اعصابه وريان مش ملاحضه ولا فاهمه اي شي من يلي قاعد يصير !____________________________________
ناضت نعيمه من جنب سلفتها فجره يلي كانت تبكي وقاعده تحت تأثير الصدمه بسبب وفاة زوجها💔
خشت للغرفه ادور بلهفه في عيونها وتسأل في باقي العيله يلي بايتين على بنتها وين؟
وكانو كلهم نفس الاجابه 🤷🏻♀️....مريتهاش من بكري !
خشت اخيرا لي غرفة الضيوف وكانت ضلام
فيها كم عزوزه كبار في السن كل وحده فيهم واخده تركينه وراقده
فتحت الضي ودورت بي عيونها ملقت شي لكن لما جت بتسكر الضي لفت انتباها شي !
قربت من الفراش الاخير وهيا تشوف في الدم يلي كان مغطي البطانيه يلي كانت ع اللون الازرق الهااادي
تغيرت ملامح وجها مخلوعه بعدت البطانيه عشان تشوف بنتها يلي راقده💔
كانو عيونها مقلوبات وسروالها الابيض كللللله دم 💔
وجها اصفر شاحب كأنها ميته💔
مقدرتش تمسك روحها وبدت تعيط بصوت عالي عياط قوي قلب الحوش كله كأنه في موته تانيه 💔
التمو عليها كلهم ونفضحت هديل قدام العيله من بدايتها حتى النهايه💔🤦🏻♀️____________________________
شاف فاطمه تحكي وتضحك مع شخص وتتكلم بي صيغةً المذكر كأنها تحكي مع ولد !
فتح الباب بعنف وخش
خش للغرفه وهوا يدور بعيونه من الشخص الغريب يلي مدخلاته فاطمه ؟!
يدور وهوا في داخله يقول انا غبي ؟؟!
كيف ندخل بنت شديتها في استراحه ومش متأكد من انها نضيفه؟!
كل الكلام والاسئله هاذي تبخرت لما شافها❤️
كانت مقعمزه تشوفله بصدمه وناسيه حتى انها ما لبست شي ع راسها !🤭
دور مصعب بعيونه في جميع زوايا الغرفه عشان يلقاها مقعمزه ع الارض تشوفله بي صدمه وقدامها ولده❤️
مرقداته قدامها وتغير في شمالها وباين انها كانت تهدرز عليه وتلعب فيه!
عقدت فاطمه حواجبها بصدمه وسألاته....هوا في حاجه يا حضرة الضابط؟
مصعب:بلع ريقه وخدي نفس وهوا يشوف لي جمالها رغم ان ملابسها كانت باااااليه ...اءء اء اسف نسيت انك هنايا
وطلع بسرعه كأنه هارب من عيونها ❤️
سكر الباب واتجه لي المربوعه الخارجيه باش ميتلاقاش معاها
حط راسه بين يديه واتكى وهوا يشوف لي السقف وداخله يقول ....مش كان مرتك وسخه يعني بنات الناس كلهم زيها مصعب
فيق يا افندي على روحك !