فتاه في احضان معتقل

البارت السابع🔥

هاي مره تربد ادكلك الشرف هو كل ما املك واحنا ناس فقره وكنزنه شرفنه
ليث افتهم المقصد بدون ميشرحله اخو وكان الندم واﻻسف خانگه خنك٠٠٠
لبث
حاولت  بطربقه ارجعهة الاهلهة  بدون ميعرفون
اني السبب ٠٠٠
لو دروا اتصير مصيله لاالهة ولا تالي
واول المتضررين امي بس تسمع تموت من القهر هي تحب منطقته والكل يحبه ومسويله حساب وكلمته مسموعه وهيبته بولدهة بس تسمع كلمه عليهم تنتهي
واتاكدت  انو ليلى بريئه واحمد بريئ مثل برائه الذيب من دم سيدنا يوسف
احمد انت شراح تسوي
ليث
هاا اي راح اخابر حازم (وهو جندي حرس عنده)
احمد ومتجي تتعشه وبعدين نطلع اني وياك

ليث بنتره
ياعشهههه يمعود هو بعد الي سمعته وشفته اشتهي بعد اكل

احمد
صفنت على ردت فعل اخويه  الي مجنت متوقعه
احمد؟؟؟
ليث
شتعرف اخوك يطب ابمعتو  اكل وحرمه نختوا وحلفت بشاربو
احمد ابتسم وكال
والنعم واني هم بس اتعشه اخابر جماعتي
ليث طلع بسيارته والي مكان السري
ام ليث
ها وين اخوك .
راح بدور على بت ام مهدي
مايتعشه
كلتله كال بعدين هناك اكل
خوش
تدرين بامه هدته اله بس يجيبه الهة
نور نطت من يمه مثل عوايده
من ساعه المباركه ليلى تصير جنتنه
ام ليث
باوعت على بتهه٠٠٠صفنت شويه افتهمت ام ليلى وكالت
خطيه هاي الحرمه ٠٠٠٠ويه نفسه (ايهههه ام ليلى من يكل هسع باقيه على حاله بنيتج ومملعوب ببه طوبه الله يستر على بناتنه )
وبغير مكان
ليث
يسوق بسيارته ويفكر بلي سواه وعيونه حمر دم هو كاره روحه حيل بهل الساعه ضرب اﻻستيرن بقوه
انت صدك حيوان هي هاي سوايه تسويهة واني المعروف عني ذيب طلعت بزون مااصير اخخخخ ليث
وصل المقر شغله وهو ناوي يطلعه ال ليلى ويوصله البيتهم بس ﻻزم متشوفه وتبقى متعرفه وحمد الله انو هو مخﻻهة تشوف وجه اثناء التحقبق واﻻ جان انﻻصت عليه
الكل اده التحيه ودفتحله الباب ابو سعد
ليث
ابو سعد دزلي حازم بسرعه
ابو سعد عرف بسرعه ومن مجيئه المفاجأ صاير شي كل خطر وابحكم شغلهم بسرعه راح على حازم للمكتب وجابه

حازم
نعم سيدي
ليث
هم جتك اخباريه على عمليه خطف اليوم
حازم
ﻻ سبدي
ليث دنك راسه وسحب باكيت الجكاير من جيبه وجرله وحده وشعله وسحب دخانه بقوه ورفع راسه للسكف وهو يفكر
بخطه حته ليببن روحه ﻻ ال ليلى وﻻ الاهل المنطقه انو هو السبب بكل الدبصير
ليث
حازم
نعم سيدي
تعال ويايه
صار سبدي
وطلع من مكتبه وياه حازم حته وصل زنزانه رقم13 وهي الزنزانه الي بيه ليلى
اشر الحازم افتح الباب
حازم اخذ المفتاح من حارس الزنزانه وفتح الباب
جانت ظلمه كلش حازم يعرف زين من يصبر تحقبق ﻻزم الغرفه تصير ظلمه ومينشافون ﻻن هذا مو بصالح احد منهم
حازم
سبدي تامرني بشي
ليث
طب شوفلياهة (بامر)
ودخل حازم ورجع بعد دقائق
سيدي هاي مغمه عليه
دخل بسرعه قبل ميكمل كﻻمه شافهة فعﻻ مغمه عليهه واكو دم يابس على وجهة وعلى رجلهة يمكن اثناءالتحقيق متأذيه شالهة بسرعه وطلعهة ركض للخارج حته تستنشق هوه نقي
شاف ابو سعد اشر بعينه افتح بسرعه وهو هم لبه اﻻمر ومذهول من الي ديشوفه ﻻول مره ديشوف ليث شايل وحده من الي يحقق وياهن ومهتم بيهن بهل الشكل بس هسه مو وكت السؤال نفذ اﻻمر ليث مي بسرعه طلع من الثﻻجه المخصصه للذيب بغرفته بطل مي بارد بلل شفته لهناك سمع ونه خفيفه تطلع منه
ليلى
اه ه ه ه ارحموني اني ممسويه شي فتحت عينه شافت كلشي مغوش كدامهة بسرعه اشر ليث الحازم طلعه وهاك  هذا العنوان وكف سيارتك هناك واني راح اخابر من يمي واخليهم يجوك ويستلموهة منك
باوع حازم بلعنوان اتفاجأ رجع باوع على ليث
ليث
بسرعه نفذ
اده التحيه حازم
نعم سيدي
شالهة حازم وكبل للسياره ومناك البيت ليلى
ليث وهو يتصل بلبيت
الوو
احمد
ها بشر
ليث
اي لكيته وهي بخير طمن امه وكولله خل تستلمه من الجندي حازم واطلع انت وياهم
ههه والله ذيب عد كلمتك وفيت كول وفعل
ليث ويه روحه بعد ما سد التليفون
هه لو تدري الحقيقه جان اتبريت مني
وبعد نصف ساعه بعد ماعرفوا اهل ليلى بلخبر استقبلوا بنتهم وهم ممصدكين روحهم
ام ليلى
كلللوووةشششش اله احني باب بيت ام ليث رجعوا بنتي الي
شلون توفي حقكم يمه زلم نعم وثلث تنعام منكم كفيتو وفيتوا نزلت ليلى من السباره وهي هم ممصدكه روحه رجعت الحضن امه ورادت توكع لزمه احمد وهو يباوع عليه وهاي اول مره بشوفه وجه برئ طفولي  جميله بشكل شعرهة متناثر على وجهة وﻻحظ بقع دم على قميصه بس اذنه متعوره ركضت اﻻم وراهة اﻻب واﻻخ وهي وحضنوهة ويبجون وهي تبجي كان منظر يبجي الصخر كل المنطقه كامت تبجي وياهم
وبغير مكان
وهو كاعد على الكرسي وروحه طالعه وكارهه ومطايقه وعصبي محد يتجرأ يدخله دك الباب ابو سعد
سبدي حازم اجه
اي دخله
اده التحيه
اي سويت الي كلتلك عليه نعم وكله الي صار وكﻻمه خله ليث بكره روحه اكثر
وهنا دخل ابو سعد
سيدي    
خير ابو سعد
سبدي الحرس الي على زنزانه رقم 13 لكه هاي الترجيه واكعه بلكاع اثناء التنظيف
جيبهة
ليث وهو يباوع الترجيت ليلى واتذكر من ضربه راشدي وجلبت خصله من شعرهة باذنهة وانجرحت وعلى اثرهة نزفت اذن