إلى كل من احتوتهم أسرتهم، وربتت عليهم أيديهم، وعانقتهم وسائدهم ، إلى كل شخص يسعى للحصول على الدفء، كل من حطم الألم ضلوعهم، امنحوا نفسكم وقتاً كافياً للتعبير عما تشعرون، لملموا شتات أنفسكم، خذوا نفساً عميقاً ثم ابتهجوا، فكل ما تخافون منه فهو راحل و ما يبقى هو أنتم، لذا احتضنوا أنفسكم و أخبروها أنكم أبليتم حسناً، لا بأس فكل شيء سيكون بخير..💫💛🍁
أنت تقرأ
رواية مروية الثالوث- pansy 🍃💫
Fantasyفي الوقت الذي كانت الوحدة تلتهمها، و الحزن يلتف حولها، تخفي جروحها، تتجنب النظر في عينها، تستيقظ بعد مساندة يدها، انهيارها في الزقاق، صرخاتها الصامتة، استنجادها الخفي...سمعها، أنس وحدتها، شارك لحظاتها معها، كان يتوق شوقاً لرؤيتها، فحارب الكواكب و ال...