في اليوم ما قبل الأخير للرحله لقد جائني في منتصف الليل واخبرني انه يريد أن يريني شيء عند الشاطيء وعندما ذهبت معه وجدت المكان مليء بالشمع والورود وفجأه وجدته يجثوا على ركبته وفي يده علبه صغيره يوجد بها خاتم فضه وقال لي "انا ليست لدي خبره بتلك الأمور لذا هل تتزوجيني؟ انا فقط أسألك لأن ذلك الاحمق كوك أخبرني اما انا لا يهمني رأيك لأنك لي وستتزوجيني برضاكِ او بالإجبار لذا قولي نعم لأن قدمي تؤلمني"
اومئت انا بسرعه وانا اضحك على شكله وهو يتذمر واستقام والبسني الخاتم وقالها لي قال لي 'أحبك' كنت سأموت من الصدمه انا فقط منذ أيام اكتشفت حقيقه مشاعري له، وفجأه وجدت عائلتي وعائلته يأتون من خلفي وجميعهم يصفقون
وهكذا كانت حياتي مع من لا استطيع العيش بدونه أبداً
-مين ليليا
أغلق ذو السبعه أعوام المذكره الصغيرة وخبأها مجدداً أسفل وسادته حتى لا تكشفه ووقتها سيكون ميت نزل لغرفه المعيشه ليجلس أمامهما ويشاهدهما وهما يشاهدان فيلم وهما محتضنان بعضهما
"جاي بني لِما تجلس بعيد تعال هنا" "أجل بني تعال"
ذهب مسرعاً ليحشر نفسه بينهما ويشاهدون الفيلم معاً ولا تخلوا السهره من سخريه يونجي وعصبيه ليليا ومحاولات جاي الفاشله في تهدأه الوضع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قليلا ما جفاني الحزن ف دومًا كان يسقيني شجنات السعادة بـ التقاء نقطة اتصال الأعين وإن كانت خلف الشاشات. __________________________________
