لأجلي

44 11 9
                                    

اليوم قد كُسر ذراعي الأيمن وظل هو يعتني بي طوال اليوم ولم يتركني للحظه حتى أنه لم يذهب للعمل اليوم من أجلي، انا لا أعرف هل افرح لأنه يهتم لأمري ام أحزن لأنه سيصبح عاطل لكن بكلتا الحالتين انا سعيدة لأني سأراه دائما

لن استطيع الكتابه بكِ يا مذكرتي العزيزه إلا عندما تُشفى ذراعي سأشتاق لكِ

وما كنتُ حسودة يوماً إلا انني أحسد ما يقترن بكَ ولست سِوي مفرجاً هائماً.


يوجي ||yoogiحيث تعيش القصص. اكتشف الآن