يوسف :لا اعتقد لكن لا مانع من البحث عنها واستأذن ياسر منه ياسر :حسناا ساذهب وابحث عنها اذن اذ حدث شي اخبرك واذا حدث شي اخبرني باخر الاخبار واودعه يوسف وتوجه لمكتبه وفي الصباح جمع جميع الحراس وكانو جميعا مصطغين امامه منحنين الرؤؤس يوسف :لديكم مهمه جديدة هناك فتاة سوف اريكم اياها سوف تبحثون عنها في كل مكان وتحرصون على جلبها بدون اذى الذي سيجلبها لدي مكافئه له واذا فشلتم لدي عقاب لكم جميعا جميع الحراس اومؤ ثم توجه لسياراتهم وانتشرو في البلاد وبعد سنتين من البحث عنها لم يجدها واصبح يوسف يضاجع كل ليله فتاة يجلبها من الملهى وتوقف البحث عنها يأس يوسف من وجودها وقرر المضي قدما في حياته لكن قلبه يرفض الاستسلام له جاء ياسر فتح الستائر غرفته فتململ في سريره نضر لمصدر الضوء وجد ياسر ونضر الى جانبه وجد العاهرة تحاول ستر جسدها عن ياسر يوسف :اخرجي من هنا الفتاة بمكر :من هذا ولم ينضر لجسدي هكذا يوسف قلب عينيه وجلبها من شعرها بدون ثياب يوسف :هل تريدها وجه كلامه لياسر ياسر بغير اهتمام :لا يوسف :ارئيتي والان اخرجي من هنا الفتاة:ما ذنبي اذ كان صديقك المثلي ينضر لجسدي كان سيتكلم يوسف لكن تخطاه ياسر وجلبها من شعرها الى غرفة ثانية يوسف وفهم قصده :سانتضرك ولم يتخطى الثواني حتا دوا صوت العاهرة من الغرفة بكامل القصر وبعد نصف ساعة غاب صوتها وخرجت وهي تجي وتلتفت وكان ياسر يغلق ازرار قميصه كان يوسف يتناول الافطار فقال له يوسف :هل اكملت مشروع الامس ياسر :لا ما زلت اعمل عليه لكن لا اعتقد انه سيتم هنا اريد ان ابدأ به خارج البلاد لكي اضمن ارباح مقدمه منه يوسف :سوف اتي معك لكي استمتع قليلا ياسر:حسناا اليوم مسائا
يوسف :سوف احدد المكان ونذهب اليه ياسر :حسناا كان يوسف يرتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وركب طائرته الخاصة قليلا من الوقت واتى ياسر ياسر :الى اين يوسف :البرازيل لدي شركة هناك و وصلو بسلام وتوجه الى فندق فخم اخذ يوسف غرفة فخمه وياسر ايضا ثم خرج ياسر واتصل بيوسف لكي يخرجو بحثو قليلا حتا وجدو ارض لمطعم كانت تطل على الساحل ياسر :جميلة يوسف:نعم اذن انتضر اتصل بصاحب الارض واخبره انه يريد الاتفاق معه على بيع الارض وانتفقو على موعد محدد للتحدث وعند العودة وجد نور وهي جالسة وتضحك انصدم انه واخيرا وجدها عند توقف البحث يجدها صدفة وكانت اجمل صدفه بالنسبة له اقترب منها وهو ما زال مصدوم لعله يحلم يوسف :نور فالتفتت الى مصدر الصوت فتجمدت مكانه لم تتوقع رايته هنا واصبح يقف امامها مباشرة لا يفرق بينهم الا مسافة قليلة وما زالو الاثنان غير مصدقين ما ينضرون اليه قطع شرودهم صوت طفل يبكي ورجل الرجل :نور اضن انه جائع يجب علينا العوده يوسف :من انت جين :انا جين زوج نور وهذا ليث ابننا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان قنبلة انفجرت في وجه يوسف الان لم يستطيع التكلم في شي ابدا نضر للطفل وللرجل واعاد نضره لنور الخائفة نور اخذت ليث من يدي جين وتوجهت للسيارة تنتضر جين تحت نضرات يوسف الغاضبه التي لم تفارقها واستأذن جين من يوسف وتوجه للسيارة نضرت نور ليوسف نضرة اخيرة لم يفهمها ثم اعادة نضرها توجه يوسف للفندق ولغرفته اخذ يكسر كل شيئ تقع عينيه عليه وتوعد لها بالموت ثم اتصل بمساعده
