زهرة الموت هي زهرة العشق

ليس لديك حق لدي

بارت جديد

فوت حلو و تعليق احلى

"عانقني عندما تُصبح الحياة
شاحبه ويُخيفني العيش بها 🖤."

لقد اتيت في الوقت المناسب

مر اسبوع منذ وفاة جدتي كل شيء رتيب و هادئ كما اعتدت وليس هناك شيء جديد يكسر الروتين البليد هذا
رغم انني بدأت اهتم بحديقة جدتي كما اوصتني و ابيع الازهار الموجودة في المتجر الذي اصبح خاصتي

الوضع يزداد سوء حيث ان القرويون لا يشترون مني ولم يتدربوا كما السابق كنت قد حصلت على قوت يومي من المعبد مقابل القيام بأعمال التنظيف و طهي الطعام الذي يقدمونه الاشخاص صدقة للمعبد لدفع الشر عن ممتلكاتهم و اقاربهم رأيت شابة تقبل شاب بجانب الشجرة و تقع عليهم ازهار الكرز و سرحت في خيالي استشعر ما تفعله تلك الشابة مع حبيبها وجدت نفسي اخجل من مجرد التخيل خداي كانا قد توردا من الخجل نبهني بذلك هذا الصغير يوساكي الذي اصبح اطول من قبل و ملامحة ترتسم بدقة اكثر كلما كبر هذا الصغير كلما كبرت معه املي بعيش حياة جيدة بقربة

كسر روتين حياتي المملة قدوم عمي يطالب بحقه مني و اراد سلبي متجر جدتي لم يمر شهر على وفاتها لقد توفت منذ اسبوعين ذلك العم القاسي و الاحفاد الجاحدين الذين من المفترض ان يكونوا ابناء عمومتي بالاسم فقط هم لم يدافعوا عني قط كانوا جاهزين دائما لرمي التهم و حياكة الاكاذيب عني واول المتلهفين لسب حقوقي

قدموا حينما كنت ادرب الطلبة الذين تماشوا مع الوضع كما
سكان القرية الذين اقتنعوا ان القطعية بدروس القتال لن تجدي نفعا لأنهم يحتاجون الى جيل مدرب و قادر على حماية قريته الشباب كانوا اكثر الاشخاص يملكون وقت فراغ بحجة العمل و الترحال للتجارة او للاستقرار في اطراف البلاد كان ابناء عمومتي من ضمنهم يسيرون بالحقول يغازلون الفتيات يحرثون الارض و يثيرون الاكاذيب اوقات فراغهم الذي كان فائض لديهم لدرجة انهم كانوا ينجبون في كل عام طفل جديد بحجة انهم يحبون زوجاتهم وان اولادهم سند لهم و ان انجبوا فتاة يقدمونها تضحية للاله ليدفع عنا البلاء بالاحرى تقتل بناتهم بحجة القربان

كنت قد وقفت بشموخ كما عادتي اسمع الاتهامات الباطلة التي توجه لي بكوني سارقة و اني اثير الشغب و الضجه من اجل الحصول على تعاطف الاخرين لقد كانوا يعبثون بسمعتي طيلة تلك السنون كيلا يتزوجني احد و يحصلون هم على ممتلكاتي بحجة انني فتاة ولا اعرف كيف ادير اموالي و هم سيتكفلون بأدارة عملي مقابل الزواج لكني كنت ارفض ذلك