🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳🔲🔳
وفجأة ، دخلت امه" السيدة نرجس " قائلة :
-آدهم توقف✋ سنأجل قتلها الى ما بعد 😈😈😈كيف أ هي تعلم بالامر ، ا توافقه على ما سيفعله ، أتريد قتل ابنها ، اي المخلوقات تقف امامي ‼‼‼⁉⁉⁉⁉
نورة :_ ساعلم الشرطة ايها الاوغاد ....
نرجس :اووو نعم الشرطة حبيبي عليك الاتصال بهم لاعلامهم بالجريمة التي افتعلها والد هذه المسكينة*بمجرد ان قالت هذا حتى تذكرت ما فعله ابي في المصنع الذي كان يعمل فيه منذ سنوات ... فبخطأ في اسلاك الكهرباء اصيب ابن المدير و مات .... و لكن التحقيق لم يحددوا الفاعل
😨😨😨
آدهم : لا صغيرتنا ستوافق لا محالة ... اتركي هذا جانب الان ... لكنها تتدلل فحسب .😏😏
ثم نزع رجله عن عنقي و خرجا ....اما انا فبقيت ملقات على الارض غير قادرة على حراك ....بعد بضعة دقائق عادت تلك الساحرة و قالت _:تعريفين ما سيحدث ان تفوهتي بكلمة
بعدها غادرت ...
😩😩😩
و بجهد كبير نهضتُ متألمت نظرت لنفسي في المرأة فلاحظت جروح كبيرة في عنقي كما انها تنزف نوعا ما
ذهبت للحمام ، نضفت و عقمت جروحي و رتبت ملابسي و حجابي
لكي لا اجلُبَ الاِنْتِبَاه
ثم عدت لادم الذي بَدَى مستغربا من مظهري و اثر البكاء على وجهي ...كما انه حاول جاهدا معرفة ماحدث لكن لم انطق بكلمة .
و اتخَذْتُ غرفته مخبأ لي و الرعب يدب في قلبيحانت الساعة التاسعة مساءً ... اصطحبني مراد كعادته لمنزلي بالسيارة
...
و مازاد الطين بالا هي تصرفات ابي و اخواي الذين لا يكتفوا باخذ جميع ما اجني من مال . بل يصلطون علي و على امي اقصى انواع العنف .
لا يتوكلون على الله للحصول على رزق الحلال برغم من اجسادهم الضخمة القوية بل يعتمدون على العنف و التحيل و استغلال الناس من حولهمحاولت تجنبهم قدر المستطاع ..فبقيت في غرفتي واحكمت اغلاق الباب و قضيت كامل الليل ادعو و اصلي
من الجميل ان اجد حضنا حنون اختبأُ فيه من كل هوم العالم
فلا ملجأ و منجى من من هذه الدنيا الى لله
اعلم يقينا انه لن يخذل ظني جميل به و سيدلني للطريق الصحيح حتما
و في نهاية المنطاف ، قررت ان اتحداهم و لن اضحي باحد و من خطأ فعليه دفع الثمن
سأخبر ادم بكل ما حدث و سنجد حلا ان شاء الله😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻😻
😎
انتظروني
وداعا
🙌🙌🙌
أنت تقرأ
عشقت مقعدا
Romanceرواية رائعة تعطيك الامل و تبين لك اهمية المحاولة من جديد و تؤكد لك ان ما من مستحيل في الحياة كما تنقل لك قصة رومنسية بين شخصين مختلفين 💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗 و تعلمك عدم استلام للآلام و الاحزان فان الله جل...