مارك اديسون، ليس بشهرة عزيزتي جاين لكن غلاوته بقلبي كغلاوتها، ٱثرت نفسي بمعرفته
قصته التي رواها لي لم انشرها رغم قِصَر صفحاتها
ربما لاني نذلة كفاية، او لاني كسولة.... او ربما خفت عليها فخبأتها بقلبي
مارك من الشخصيات التي تترك اثرا عاطفيا قويا، وربما لاني لم اعتد على ترك اثرٍ بتلك القوة في نفوس من يقرء خطيَّ على الورق لم اشأ نشر قصته.
او ربما لاني بالفعل لم اأخذ منه كثيرا من التفاصيل عن قصته لاتمكن من سردها لغيري.... خوفا من اسئلة لا اعرف اجوبتها ربما
مارك شاب في مقتبل العمر... يبدو عاديا لكنه خارقٌ بالفعل
"احب والدي والدتي لدرجة الجنون"
كانت تلك اشهر عباراته... اضنها اكثرُ ما اتذكرهُ عنه لكثرة تكرارها على مسامعي
ولم اكن لاصدق ذالك لولا معرفتي بالمأساة
أنت تقرأ
نزوة...fancy
Fantasía..... ما بين عالم حلو و واقع مر تسترقك النزوات لتدخلك في فقاعة من الوهم حيث تأبى الخروج..... نزوات شتاء حياتي.... متى سيحين الربيع و يزهر سواد واقعي.... قاحلة.... اراضي قلبي التهمتها النيران و اكتساها الرماد و خنقها جفاف المشاعر..... هل ستعود غزارة...