اشعر بجسمي بارد جدا مادا حدت لي
ما كل هده الدماء على عنقي لما اشعر بصداع في كل جسمي لما اشعر بالفراغ اين انا
الرواية قد تحتوي على مقاطع العنف و تعديب و ايضا مشاهد لا تلائم بعض القراء
بدأت : 12 / 07 / 2021
انتهت : .............
رواية تعود لي و ل...
ودعني ابي ثم اخدني جان الى احد الغرف في طبق الاعلى و اجلسني على سرير و اغلق الباب علينا بالمفتاح و نظر لي بنظرة خبيتة ثم جلس بقربي و بدأ يقرب يداه قدرتان الى وجهي و اخد يبعد شعري عن وجهي تم يلامس وجنتاي و شفتاي اه كم كان هدا مقزز
اغلقت عيناي حتى شعرت بانفاسه تختلط بانفاسه رائحة فمه المقزز تلك جلبت لي غتيان
فجأة و في تلك لحظة اخرج جان تأوها من فمه و سقط على ارض مع دم يسيل من فمه
بدأ ساط يتكلم و هو يسعل : لماذا ايتها العاهرة ل ما لما..دا نظرت له ببرود و وضعت ابتسمتي الشيطانية على وجهي
نعم يا سادة لقد قمت بطعنه بسكين في قلبه
( flashback )
الام : هيا يا هيل لقد تاخرتي هيلينا: أحم احم انتظري يا امي سادهب لشرب الماء و اعود امي : هيا بسرعة يا نحس العائلة اب : لا تنادها بنحس انها ستعود علينا بنفع بعد قليل
دهبت الى المطبخ نظرت من حولي تم أخرجت من تحت سكين صغير خبأته في سروالي دخلي تم خرجت بهدوء متوجهتا الى ابي
( end )
أخرجت سكيني من قلبه و عفست على جرحه ضغطت عليه و ضل يسرخ حتى أخرجت روحه و أخدت مفتاح الغرفة فتحت الباب و نزلت الى اسفل دون أن انتبه لمن حولي تم تسللت إلى الخارج لان بان اسفل يمكن أن يتعرف على احد
عد خروجي من باب الحانة كان اخدت اركد و اركد لكي اخرج من تلك القرية المتعفنة اهرب هده المرة وبدون خطط لما قد يحدث بعدها لانني هده المرة قد سأمت من هده العائلة و من هدا الحي و من هده الشوارع و ازقة و من تعلم و الفقر و كل شيء انا حقى سأمت
توصلني قدماي إلى طريق طويل مظلم كل ما ينيره اضواء النجوم
اه تلك النجوم انها كل عرائس في سماء كل ما نظرت إليها تشعرني بامان و الامل تلك نجوم تمنح عيناي الراحة و دفئ و ايضا تشعرني بالحرية
خطفتني تلك النجوم حتى صرت اركد بدون ان ارى امامي حتى شعرت بجسدي يخبط بشيء صلب و ضخم
سقطت على ارض لارى ما هو و ادا ارى شجرة ضخمة نظرت من حولي الكتير من اشجار
قلت مع نفسي : يا الهي انا دخلت إلى الغابة أخ يا ربي ما هده المصيبة كيف لي أن اخرج منها لهدا الظلام و ايضا انا متعبة مادا علي ان افعل هل اجلس و استريح هنا اوه لا لا لا لا يمكن أن اجلس هنا هده الغابة بها الكتير من وحوش و العناكب قد انام هنا و أسير جتة لا لا ساكمل سيري حتى اجد مخبأ
اكملت سيري من رغم التعب و جرح الدي في رأسي
هلينا في نفسها : يا الهي سعدني انا لم اعد اشعر بقدماي يا الهي
وجدت جدت شجرة مرمي على ارض اخدته و تعكزت عليه حتى للحظة ظهر لي دخان ما ان رأيته تحفزت لاكم سير قد أجد احدا هناك ليساعدني
ما ان قتربت الى داك دخان ظهر ضوء اسفر
هيلينا : انه انه كوخ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أسرعت إليه وقفت قرب الباب وضعت ادني عليه لا يجد به صوت طرقت على الباب ما من مجيب
هيلينا : يبدو أن لا أحد بالداخل
ضفعت الباب ببطأ و فتح دخلت إلى داخل كان المكان دافئ به سرير لا و حتى فيه بعد الفواكه و خضر و مياه
بدأت التهمها و اشرب الماء من كترت الجوع و العطش بدون ان أبالي ان كانت مسمومة و لا تصلح
توجهت إلى سرير ما ان وضعت على مخدة رحلت الى عالم احلام
في صباح استيقظت على صوت الباب و هو يفتح فتحت عيناي ببطئ و تعب و قلت : من هنا
سمعت صوت انتوي يقول : بل من انتي و مادا تفعلين في كوخي
نظرت الى صاحبة الصوت كانت سيدة عجوز تبدو في 70 من عمرها بلباس بسيط
السيدة : هيا اجبي من انتي و من أين لكي بكل هده الدماء
نظرت إلى نفسي و ملابس انها متسخة بدماء و وجهي ايضا هيلينا : انا يا سيدتي كنت ام السيد : كنتي مادا تكلني هيلينا : اه لقد كنت انا و ابي نصيد جنب البحيرة و دهبت لاستكشفة المكان تم تهت السيدة : تهتي ها لما اشم رائحة الكدب في كلامك هيلينا : م..م..مادا تقصدين بكلامك سيدتي السيدة : هيلين هيلينا بصدمة: مادا هيلين ؟
........... يتبع
مرحبا
اتمنى ان تكونو بخير
كيف تجدون شخصيت هيلينا
و هل برأيكم ما فعلته هيلينا يستحق المجازفة ام انه مجرد تهور منها
هل كانت لتبقى بالقرب من عائلتها و تعمل في الحانة ام تهرب