12

21.1K 901 112
                                    

مرحبا ><
بارت جديد، ما طولت ماهيك:')

تفاعل حلو من فضلكم، تعليقات بين الأسطر لطيفاتي، بحب لما أقرأ التعليقات الحلوة منكم و لا تنسو تصويت إذا أعجبكم 🙂🤌

شكرا.. !!





.......

كان تايهيونغ يناظر التلفاز بإعجاب حين كان السيد جيون مع إبنيه جونغكوك و جونغوون يقابلون الكاميرا بثقة..

أكبر رجال الأعمال شهرة و ثراء يقف مع أبناءه, لا يكذب تايهيونغ و يقول أن والده ليس كذلك بل العكس لديه صداقة قوية مع جيون ذاك و لكن هو معجب بتلك الهالة

"أبي أنظر إلى إبنه الأصغر كم هو رائع" قال بينما يسند وجهه على فخذ والده و هو يتأمل جونغكوك و جذابيته! على عكس إبنه الأكبر يبدو جشعا و طماعاً من مظهره فقط

"هل تريد أن أزوجك بإبنه؟" سأل و نظر تايهيونغ بصدمة إلى والده ليعتدل بجلسته "حقا~!" أومئ الأب ببتسامة عريضة

"و لكن تايهيونغ صغير جدا, هو في الثالث عشر! بحقك هل سيتزوج شاب بـ الخامس و العشرين؟"

"سنصبر للعام المقبل و أيضا طلبات إبني لا تُرفض و كذلك جونغكوك شاب لطيف حقا عكس أخيه" تنهد أخ تايهيونغ الذي نهض ليهمس بنعاس "سأنام"

"تصبح على خير بني" قبل وجنة والده و ذهب لينام و تايهيونغ كان يبتسم كالأبله بمجرد التفكير في الزواج بمن يعشقه قلبه..

مرت الايام و والد تايهيونغ يوميا يقابل والد جونغكوك و أصلا علاقتهم جيدة ببعض, مرت سنة كاملة ليطلب جيون زواج إبنه تايهيونغ بإبنه جونغكوك و لم يتلقى الرفض و لكن المقلق هو طلب جيون الغير متوقع

تم الزواج..

كان تايهيونغ حقا سعيد و أن جونغكوك سيرتبط به فكرة جنونية حقا و لكن هذه الفرحة تلاشت حين لاحظ تعامله البارد الذي يتلقاه من معشوقه

يصرخ, يضربه, و يعاتبه على أبسط الأشياء! يوميا يتلقى الصدمات و لكن إختفي ذلك بلمح البصر ...

و أصبح جيد معه أسابيع مرت لتكتمل شهر لنصف سنة كل يوم يقع لحبه أكثر

قرر أن يعترف بحبه له!

كان جونغكوك لتوه عاد من العمل ليقترب منه و إبتسم له بكل سعادة "أهلا بك جونغكوكي" همس له و جونغكوك فقط إبتسم له ليمسكه من ذراعيه بلطف

"تايهيونغي لدي شيء لقوله لك!"

"و أنا أيضا!" قال لينبض قلبه بصخب مفكرا أن جونغكوك يريد الإعتراف له ''تكلم أولاً!" همس تايهيونغ و جونغكوك فقط إبتسم ليومئ ثم إبتعد لتظهر فتاة مع بطن منتفخة

VK ∆ MY TEACHER IS MINE +18 (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن