p2

388 20 3
                                    

يحوم حول المنزل يريد ايجاد طريقة لدخول و هي تقوم بحراسته دون لفت انتباهه لتذكر ان سيارة مارك معها لتركض الى حقيبتها مخرجة المفاتيح لتحاول الضغط كي يفتح بابها و اصداره صوت لكن لا فائدة.
تتبعه بنظراتها حتى ذهب وراء المنزل لتفتح الباب بسرعة و تضغط على زر فتح الباب ليصدر ضجيج ،ليتجه اليها السفاح راكض لتذهب للفتاة التي بالخزانة و تجعلها تصعد للغرفة في العلية مقفلة عليها و تحاول الخروج من النافذة المجودة في العلية بيدها سكين ،لكن لسوء حضها رأها السفاح ليطلق عليها سهم اخترق فخضها

 تتبعه بنظراتها حتى ذهب وراء المنزل لتفتح الباب بسرعة و تضغط على زر فتح الباب ليصدر ضجيج ،ليتجه اليها السفاح راكض لتذهب للفتاة التي بالخزانة و تجعلها تصعد للغرفة في العلية مقفلة عليها و تحاول الخروج من النافذة المجودة في العلية بيدها سكين ،لكن لسو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليحاول الصعود لها و يضع سلاحه في السقف لكي يصعد لغرز سكينها في كتفه و تحمل السلاح لتسرع بدخول النافذة التي خرجت منها و تغلقها خلفها و تجر نفسها للحمام تحاول الضغط على الجرح حتى لا ينزف .
بعد عدة لحضات تخرج من الحمام لترى من نافذة المطبخ مارك يتحدث مع السفاخ لتحمل السلاح و تفتح الباب ببطئ و تصوب نحوه لتطلق عليه ليهجم مارك عليه يبرحه ضربا .
ينهض من فوقه متجه نحو جاز ليقوم السفاح ، تحاول تنبيهه قدر الامكان بأنه ورائه لكن لاحياة لمن تنادي ،ضربة على رقبته لا غير كانت كافية لجعله طريح الارض ، يتجه نحوها بسرعة لتسرع بإغلاق الباب و تصعد الى الحمام دوار رهيب يراودها ، اجل لقد نزفت الكثير من الدماء ،رئية ضبابية ممسكة بذلك السكين لعلها تحتمي به تشعر بأنفاس على رقبتها تليها كلمات
السفاح.حان وقت الحساب صغيرتي
لتقوم بإدارة سكينها طاعنة خصر ذلك اللعين فارة نحو المطبخ تحاول الوصول لذالك السكين لكن لا تمشي الرياح كما تشتهي السفن سقط جسدها لتمسك بقارورة الغاز فور تقدمه منها رشت به على عينيه تليه طعنة في رقبتة مؤدية به للفظ انفاسه الاخيرة تخرج هاتفها من جيبة متصلة بالشرطة مع تحديد الموقع لتصعد الى الفتاة تفتح الباب لها .
شهقة خرجت من ثغر الفتاة لرؤية حال جاز الذي وصلت له بسببها
هل انتي بخير
هاذا ما سمعته جاز النصف واعية لتومئ برأسها
تجر قدميها حاملة كوب الماء نحو الملقى خارجا وكأنه جثة هامدة ترش بالماء على وجهه تليه صفعات خفيفة لكن و كأنه فارق هذه الحياة ،تغلق عيناها ببطئ لتسقط فوق جسد الاخر

تفتح عينيها ببطئ لتجد نفسها في المشفى و مارك نائم قرب سريرها ،تحاول النهوض لكن الالم الذي اجتاح فخضها منعها لتتأوه بخفة جاعلة من ذالك الجسد يستيقظ من سباته ليتفقدها بعينيه سائلا.
مارك.هل انتي بخير
لتومئ له طارحة نفس السؤال
جاز.ماذا عنك
مارك .انا بخير
جاز.شكرا لك
مارك .لا شكر على واجب .بالمناسبة الشرطة تريد استجوابك
جاز .لا اريد كل شيئ واضح في كامرات المراقبة فل تتكفل بالباقي
هل هناك جديد حول القضية
مارك.سنتكلم لاحقا حول الموضوع لدي شيئ اضنه سيفيدك
جاز.متى سأخرج من هنا
مارك .لا اعلم ،اوه و الفتاة التي كانت معك تريد التحدث اليك
جاز .اين هي
مارك.سانادي عليها و اسئل الطبيب عن موعد خروجك
جاز .حسنا
خرج مارك لتسمع طرق على الباب
جاز. تفضل
فور نطقها بهاذا دخلت فتاة تبدو من ملامحها انها كورية الاصل
هايون.مرحبا اسمي هايون
لتنحني
جاز. هل انتي نفس الفتاة التي..
قاطعتها قائلة
هايون.اجل و انا ممتنة لك حقا اشكرك على انقاذ حياتي
جاز .لاشكر على واجب ايتها الصغيرة
هايون .بالمناسبة ماهو اسمك
جاز.اااه اسمي ماري
مع ابتسامة صفراء
هايون.اسم جميل كصاحبته هل يمكن ان نصبح اصدقاء اريد تعريفك على اطفالي و زوجي
ماري.هل انتي متزوجة!!!! انتي تبدين صغيرة جدا
هايون. كلا انا في 34 من عمري ماذا عنك
ماري.انت اكبر مني ب11 سنة
هل كل الشعب الكوري صغير الحجم مثلك
هايون.اجل ماذا عنك من اي بلد انتي
ماري .انا من امريكا
ليقاطعهما دخول مارك بيده صينية اكل
مارك.اسف اذ قاطعتكما لكن يجب ان تتغذي و ستخرجين بعد اسبوع فالتاكلي سأذهب لمنزلك احضر بعض الملابس و المستلزمات
ماري.حسنا
ليراود هايون اتصال و تعتذر لذهاب لمنزلها .لتبقى بطلتنا وحدها مع الطعام
بعد اسبوع تخرج جاز او ماري من المشفى متجهة نحو منزلها مع مارك الذي يقود
يجلسان متقابلان في تلك المائدة لينطق مارك
مارك.انضري الى هذه التسجيلات
ماري .ماهاذا
ليدير لها الابتوب
ماري .هاذا جمييل
يتبع. . .

الملك جيون و العميلة السرية FBIحيث تعيش القصص. اكتشف الآن