خيانة كذب خداع كل هذا في ذلك القصر لكن هل ستدوم بعد تدخل بطلتنا في مهمة سرية لحماية الملك و مملكته وهل الملك جيون راضي على هذا ؟ كل احداث قصتنا تدور في كوريا الجنوبية تابعو احداثها لمعرفة كل جديد
استيقضت على صوت الخادمة يندهني كي استيقض لاستقيم بأعيني المغلقة متجه نحو الحمام لاستحم و اجهز نفسي لكي يبدء يومي انتظره متى ينتهي حتى اذهب للواد اريح نفسي و التقي بصديقتي الجديدة مر يومي بملل طاغي علي لاجلس بمكتبي اوقع بعض الاوراق ريثما يحل الليل فيالليل اجلس على طاولة الطعام مع افراد عائلتي اترأسها لايسمع سوى اصوات تراطم الملاعق لاستقيم بعد شعوري بالشبع اتجه نحو غرفتي لاجهز نفسي للخروج و الذهاب لمكاني المعتاد اتسلل من غرفتي لاخرج في موعد تبادل الحراس لمواقع الحراسة اتجه نحو الغابة اجلس بمكاني المعتاد انتظر وصولها ليقاطع خلوتي صوت رنين على الهاتف لانظر نحوه واذ به تايهونغ المتصل رديت على الهاتف لاسمع صوت الضجيج جيون. مالذي تريده تاي تاي .اين انت؟ جيون. انا بمكاني المعتاد لماذا السؤال تاي .فالتأتي بسرعة جيون. مالذي يحدث وما هذا الضجيج تاي. المخزن الخلفي يحترق و نحن نحاول ان نوقف النيران جيون .ماذا !!! انا قادم تاي. حسنا اسرع ليقفل الخط و ينهض مسرع ليرى ماري تتقدم منه ماري. الى اين تبدو قلق جيون. المخزن يحترق علي الذهاب انا اسف حقا ماري .حسنا ليذهب مسرعا يدخل للقصر يغير ملابسه و يتجه الى المخزن ليرى محاولة اخماد النار التي التهمت تقريبا نصف المخزن اما في جهة اخرى تسرع بطلتنا لمنزلها تغير ملابسها و تغطي وجهها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتأخذ مسدسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتضعه في خصرها و تنطلق نحو المخزن بعد اتصالها بمارك ليعطيها موقع الحريق بعد لحضات ركنت دراجتها النارية بعيد عن الموقع لتصعد على احد الاشجار لتراقب التجمع و عدد الحراس لتتذكر حديث الذي شهدته صباح اليوم و قتل الرجل العجوز لتبحث بعينيها عن اي شيئ مريب بعد المراقبة الطويلة لم يبقى احد في الموقع لتتسلل الي داخل المخزن تبحث عن اي دليل عن الفاعل بعد بحث دام 15 دقيقة ارتدت القفازات لتحمل ذالك الدلو الخاص بالبنزين الذي يوحي ان الحريق مدبر لتضعه في كيس بلاستيكي و تكمل البحث عن مصدر اشتعال الحريق لتجد ولاعة فضية وامامها سيجارة مشتعلة لتقوم بإختوائهم داخل الاكياس لتعود ادراجها وتتصل بمارك تخبره بأن يلتقيا في منزلها بعد مدة وصلت لمنزلها وغيرت ملابسها بعد ارخاء جسدها بحمام دافئ لتحضر الطعام تسمع طرق على الباب لتفتح لمارك مارك. اذا ،هل من جديد لاستدعائي في هاذا الوقت ماري. فل تدخل اولا ليدخل لصالة و تتجه هي للمطبخ المتصل بها تقوم بأطفاء النار على الطعام و تتجه لدرج الذي وضعت به الادلة و تأخذها نحوه ماري. صباح اليوم رئيت مجموعة من الرجال في الغابة معهم رجل عجوز كانو يتحدثون عن حريق ما و قامو بقتل العجوز و الان قد تم الحريق .جمعت هذه الادلة اريدك ان تحلل البصمات و تحضر لي معلومات عن الفاعل ولا تنسى شيئ مارك. حسنا اخيرا بعض الإثارة كدت اموت من الملل بسبب هذه القضية ماري. فل تدع حماسك بعيدا لا اريد اتلاف الدليل وإلا ودع حياتك مارك .لاتقلقي ستكون المعلومات لديك غدا ماري. حسنا يمكنك العودة مارك. هل سأعود الان الا يمكنني البقاء ماري. فل تبقى هل اكلت. مارك. لا ماري. تفضل معي للاكل فيجهةاخرى جيون. ماسبب الحريق اللعنة واين كانو الحراس تاي. اهدأ قليلا لقد كان وقت تبادل الحراس للعمل كما ان الشرطة ستأتي غدا لتحقيق و معرفة اذ كان مدبر ام مجرد صدفة جيون .لا اضن انه مجرد صدفة هل تراه مجنون ليحترق دون اي سبب ليس هناك اي مادة مشتعلة هناك تاي .حسنا جونكوك فل تهدأ واذهب للنوم جيون .حسنا تصبح على خير تاي. انت ايضا تصبح على خير فياليومالتالي تبحث الشرطة عن اي دليل بدون فائدة بعد عدة محاولات بأمر من الملك يأسو واخبروه انه مجرد حادث لم يعرفو مصدرة امافيمكاناخر يدخل مارك منزل ماري في يده احد الملفات ليسلمها لماري مارك .هذا هو الملف المطلوب و البصمات تشير لشخصان و ليس شخص واحد و هذه المعلومات الشخصية عنهما ماري .حسنا سأرى هذا و احضرهم لتحقيق مارك. هل ستخطفينهم ماري. ربما من يعلم مارك. هذا خطير هل جننتي ماذا لو تم كشفك بعد اطلاق سراحهم ماري .ومن اخبرك اني سأطلق سراحهم مارك .اذا ماذا ستفعلين بهما ماري. ربما اقتلهم و اسلمهم لذئاب البرية او اقطعهم قطع صغيرة وانثر اجزائهم في البحر او ربما احرقهم واترك رمادهم يأخذه الرياح لدي الكثير من الطرق للقتل مارك. اللعنة بدأت اخافك ماري. اذا لا تعبث معي حتى تحافض على جسدك قطعة واحدة مارك. انا ذاهب احسن من البقاء مع مختلة مثلك ماري .وداعا ولا تنسى ان تحلم بي احلام لطيفة قالت اخر كلماتها بضحك من خوف الاكبر منها سنا يتبع. . .
