part 1

287 10 0
                                    

'في الساعه  الثانية عشر ليلاً'
تجلس تلك الفتاة على الارضية الباردة في زواية غرفتها وهي ترتجف واصوات التكسير والصراخ تملأ المنزل تبكي بصمت

واستمر هذا الوضع حتى اشرقت الشمس ،مسحت دموعها وذهبت مسرعة لتجهيز نفسها للخروج الى مدرستها فقط ارادت الخروج باسرع ما يمكن نزلت بسرعه ولم تنظر لغرفه المعيشه لانها كانت تعلم ماذا سترى

سترى والدتها وهي مغطاه بالدماء وتبكي بصمت،بينما والدها سيكون قد خرج بالفعل.

الرفيق الخفيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن