في صباح يوم جديد نرى حنين استيقظت و ارتدت ملابسها هي ترتدى فستان وردى كاب جميل جداً و عقده و جزمته و تضع ميكب و تنتظر رامى لتتحدث معه ظلت تنتظر و لكن تاخر و فجاء دخل من الباب و هو غاضب جدا جدا
رامى.. انا مش قولتلك بلاش تيجى هنا انا مش ضربتك تحت انتى مجنونه انا مش بحبك خلاص كل حاجه انتهت
حنين.. في ايه انا مش فاهمه حاجه انت بتقول ايه
رامى.. تعالى انا هوديكى لبابا يفهمك
نزل رامي وجد شبيه لحنين
رامي.. انتى ازاى فوق و تحت
فلاش باك..
امجد.. رامي انا خايف عليك حنين مش كويسه حنين كانت بتطلب منى انام معاها ياما هتقول لابويا عمرك شوفت واحده في بجاحتها
رامى.. انت كداب
امجد.. طبعا مش هتصدق طب اسال الامن و الجناينى كانوا بيسمعوا كلامنا
رامي.. يعني أي
امجد.. حنين اشترتك بفلوسها
خرج رامى وجد امامه فتاة تشبه حنين ضربها
رامي.. انا مش عايزك انا بكرهك
باك..
رامي.. انا مش فاهم حاجه
طارق.. امجد عمل فعل وسخ زيه دى مش حنين اللي انت ماسك ايدها دي حنين انت ظلمت حنين
دفعت حنين يد رامى و خرجت
طارق.. رايحه فين
حنين.. في داهيه
و جرت و هى تبكى
ولكن ماذا حدث بعد ذلك نكمل بكرة باى
تابعونى
