حل الصباح على أبطالنا فتح ليام عينيه بنزعاج بسبب شيئ يداعب أنفه ، تكلم وهو مغمض العينين
" أبتعدي أيتها الذبابة المزعجة أريد النوم "قفزت سالي فوقه وقالت
" لست ذبابة هيا ستيقظ أريد الشوكلاا"نهض ليام وأمسك بها وهو يداعب وجنتيها
"أسف الأني نسيت أميرتي، هيا سأعطيكي الكثير من الشوكلاا "
رن هاتفه وعندما أجاب كان توماس
" مرحبا ليام أسف الأني تركت سالي وحدها أرجو ألا تزعجك "
ليام " أنت تعرف أنها لا تزعجني لكن أين أنت "
توماس " حدث خطئ في مشروع تخرجي فطررت للخروج بسرعة ،من فضلك هلاا أعتنيت بسالي لحين عودتي "
ليام "بتئكيد صديقي لا تقلق "
وأقفل الخطإيما
فتحت عينيها على صوت هاتفها يعطي أشارة برسالة جائت أليها، فتحتها فقرئت بها
" كنسمت صباح عطرك ، كيف تقدرين على جعلي لا أقدر على نوم من أول لقاء "حدثت نفسها " أنه نفس الرقم لا بد أنه ليام "
فأخذت هاتفها وكتبت له
" أما أنا فأنام حتى أحلم بك ولا أشعر على الوقت يمر من دونك "وأغلقت هاتفها ونهضت من السرير
ليام
نزل إلى المطبخ وهو يحمل سالي فرئا ستيسي تشرب العصير
" صباح الخير إيها الأولاد "ليام بنزعاج "أولاد !!أسمعتي هذا سالي "
سالي همست له
" لا تنصت لها أنها تغار مني الأني بصحبت الأمير "
ضحك ليام على كلامتها ووضعها على الكرسي
ستيس" لما ضحكت ماذا قالت عني تلك الصغيرة "ليام " لا تفكري أنها طفلة إلى أين أنتي ذاهبة "
ستيسي " لدي مشروع من أجل حماية الطفولة كنت سأطلب منك أن نذهب إلى المنظمات المسؤل أنت عنها ،الدراسة طبيعة عملها "
ليام " مشروعكي مثير جدا سأسطحبك أنا ،بكل الأحوال لم أذهب منذ مدة إلى المشفى يجب أن أطمئن على الأطفال هناك "
سالي "وأنا وأنا "
جلس ليام أمامها القرفصاء وقال
" بتئكيد أميرتي وهل لي أن أذهب بدون صحبت أميرتي هيا هيئي نفسكي "أخذ هاتفه وتصل بأيما
" كيف حالكي صغيرتي "
أيما " بخير أين أنت "
ليام " لن أتي اليوم إلى الجامعة لدي بعض الأعمال سأركي في المساء "
إيما " حسنا إلى لقاء "ليام " لحظة لحظة "
إيما "ماذا "
ليام "أحبكي "
إيما "لن أستطيع مجارتك في الكلام المعسول "
ليام "لكن أنا لم أتكلم شيئ بعد قلت فقط أنني أحبك هيا لا تغيري الموضوع أنا على عجلة من أمري قولي أنكي تحبيني "أيما "أحبك يا مجنوني "
أقفلت الخط تزامنن مع دخول صوفيا وهي منزعجة
"أرجوكيييي إيمااااا ساعديني اليوم سأخرج مع جوليان في موعد ولا أعرف ماذا أرتدي "
أنت تقرأ
مكتملة Liam
Teen Fictionصرخت به ":لقد اعتذر لك مئة مرة لما لا تفهم وترحل أبعد يدها بغضب وقال : هي أنتي يا عقلة الأصبع ألا تعلمين من أكون إجابته بغضب : من عقلة الأصبع يا عامود الأنارة ،لا يهمني من تكون فمن الواضح أنك فتى سيئ تكلم بهدوء بعد أن وضع أبتسامة خبيثة على فمه...