الواقع المرير والصعوبات التي تمر بك الأن والتي لا تعجبك
وتلوم الحياة على تلقيها لك في سن صغير ...... تصبح مع الوقت
ذكريات تعتز بها .... ذكريات هي من جعلتك الأن واقفا بشموخأن الله لا يصيبا بشيئ ألا وكان له مصلحة فينا حتى ذالك الضر له سبب قوي في
حياتنا نعتز به
أنت تقرأ
( الثقة بالله أزكى أمل )
De Todo( تركت الضج والدناءة الدنيا ، وأتيت الوذ بك ياربي ، بكيت فشكيت لك همي وطلبت منك سندا ، سندا منك لا غيرك ، فاجعل فؤادي باصبر قويا ، واملي بك زكاتاً ، فلا تردني حزينة ، واعلم أنك لا ترد من رفع يداه لك داعيا خاليا ، فاستجب لي يا ربي ً ) كلمات ، اقتباسا...