مرحبا يا لؤلؤة

698 56 2
                                    

الي قرأ الرواية قبل لا داعي يقرأ هذا البارت و البارت الجاي لان الواتباد الزق حذفو للمرة المليون و اقسم بالله متحطمة و بدي انفجر

Enjoy

تداعب اشعة الشمس وجهها الناعم و تنشر على كامل جسمها خيوطها برتقالية اللون و التي تسببت بستيقاضها ... فتحت عينايها و اول ما سقطت حدقتاها هي تلك السماء الزرقاء الخالية من السحب التي كانت ستهدد صفاءها و لا ننسى تلك الاشجار الشامخة التي تكسوا معظم نطاق نظر المستيقضة ... نظرت من حولها لتعرف انها في قلب غابة اووووو عالم مصاصي الدماء او المستاذبون .... استقامت من موضعها تنظر يمينا شمالا و لا اثر لاي كائن قررت الذهاب لعالم الدماء لمقابلة تزيو تلك لكن ما اثار ريبتها هو اذنيها الذين ظهرا للعامة بدون اذنها لذا قررت اخفائهما قبل ان يفضحانها

اختفت تلك الاشجار العملاقة ليحل مكانها تلك الارض القاحلة تتخللها حمم بركانية بين شقوقها كان المنظر مروعا بالنسبة لها -فقط تخيل مكانك بدلا منها هناك - لكن ما اثار اهتمامها هو ذلك الحاجز الفاصل بين المملكتين كبير الحجم ... تقدمت نحو بوابتها لتلفت بذلك نظر الحارس ليتقدم و يفتح لها الباب

" من انتي نحن لا استقبل الذئاب المفترسة هنا "

Jennie's POV

اردف بصوته المزعج ذاك القي عليه نظرة باردة تعبر عن عدم اكتراثي بما يقوله :

" انا ليس ذئبة يا هذا ... عدت من مهمة للانسة تزيو "

ما ان نطقت بإسمها بدأ يرتجف و ينحني كأنه رأى شبحا ... هل لها كل هذه الهيبة ..لمحت تلك الخريطة المعلقة على حائط المدخل لاتجه اليها و ابدأ بتفحصها بعيني لالمح اسم تشو تزيو مكتوبا هنا لاعلم انه منزلها

" توقفي اين وشمك "

كان هذا صوت الحارس تتخلل نبرته القليل من الغضب ... لا اعرف سببها .. هل انا مستفزة الى هذه الدرجة .. التففت اليه لارمقه بنظرات باردة .. قمت برفع كم سترتي ليظهر ذلك الوشم ذو اللون الاحمر الدموي ... سمعت بعدها تنهيدة من الحارس ليخاطبني بعدها :

" حسنا يمكنكي الذهاب "

لاهم بالمغادرة ....

____ end POV

تقف امام مدخل القصر العريق الذي كان عبارة عن بوابة حديدية كبيرة .. تطرق عليه لتسمع صوت فتح البوابة الجانبية الصغيرة لتنظر الى الخارج منها و لم يكن الا الحارس .. لتخبره بمرادها من القدوم و الى ما ذلك .. دخلت برفقة الخادمة لكن لفت انتباهها وجود الكهرباء و كل الاجهزة الكهربائية الاخر .. لاحظت الخادمة سانا انها مستغربة لذلك اردفت :

" على الرغم ان منازلنا ذو تراز تقليدي و عريق لكننا ليس متخلفون ايضا "

لتستدير الاخرى بخجل .. _هه لقد كشفت_
سارت الى ان وصلت لبواية كبيرة مطلية بطلاء ذهبي " هل هو ذهب " هذا ما اردفت به بطلتنا .. فتحته بعد طرقه ليكون اول ما يقابل عينيها هو تلك الامرأة الطويلة التي تلقي ببصرها خارجا عبر النافذة .. استدارت بعدما سمعت صوت خطوات تتجه ايها

{عين الذئب الحمراء} ﴿ تايني ﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن