ڤوت و كومنت لطفًا.
.
.
."أيمكن أن أحتمي داخل أحضانكِ؟!"
.
.
.بينما هي مُنشغله لما تفعله، لا تضع إهتمام ناحية أي شخص كل ما تفعله هو رسمه و انتظاره كما تفعل مثل أي يوم
كان كـ لوحة إغريقية رسمتها بـ أناملها الرفيعة
قاطع ما تفعله صوت أحدهم
"إذًا ماذا تفعلين؟!"
نظرت إلي جانبها و الصدمة تعلو وجها
لكن
مع إستيعابها لـ من هو أمامها اكتست الحُمره وجها مردفة بـ صوت خفيف
"اوه"
ضحكة صغيرة خرجت من بين شفتيه ناطقًا بعد ذلك
"يبدو أنكِ تقومين بـ رسمي، فضولي يقتلني لـ معرفة كيف أبدو"
ابتسمت له بهدوء بينما الخجل رفيقها للأن قائلة
"أحقًا تُريد رؤيتها؟!"
أؤمي لها بـ ابتسامة
"تفضل"
مدت رسمتها له في انتظار إجابته
"لكن أبدو جميل هنا عن الواقع!!"
بـ سرعة أجابته
"ماذا!! لكن أنتَ أجمل من هذه الرسمة كثيرًا"
استوعبت لما أردفت له لـ تنزل رأسها بـ خجل
نظر إليها بـ ابتسامة نظرًا لـ حركتها العفوية مردفًا
"حقًا؟!"
بـ خجل أجابته
"أجل"
"و أنتِ أيضًا جميلة، أنتِ أجمل عن قُرب"
أردف بـ ابتسامة مظهرًا أسنانه الأرنبية جاعلة من القابعه أمامه تبتسم
"ما اسمكَ؟!"
وهنا تجرأت ابريلين لـ سؤاله منذ جلوسه
"ألا تعرفيني؟!"
أؤمت له بهدوء قائلة
" هل أنتَ مشهور؟!"
"أجل، أنا مُغني"
بـ ابتسامة أردفت
"تمتلك صوت جميل حقًا"
ابتسم لها مادًا يديه قائلًا
"جيون جونغكوك"
صافحته الأُخري قائلة
"ابريلين إدوارد"
يُتبع...
YOU ARE READING
لوحة بجوار الشجر
Romanceكان عاشقين وجد كليهما الأخر عن طريق الإلهام مشاعر الحُب بين مُغني و رسامة جيون جونغكوك ابريلين ادوارد كُتبت:28/7/2021 انتهت:1/8/2021 تم التنزيل:2/8/2021 قصيرة الفصول مكتملة~. هذه الرواية مهداه إلي صديقتي @lorenjk_50