1_بداية قصتي الغريبة ♥

27 2 5
                                    

"اعلنت الشمس صطوعها وهاهي خيوطها الذهبية تدخل شباك الغرفة معلنتا عن بداية يوم جديد وجميل وهادئ "

مهلا هل قلت هادئ لا ليس بالنسبة لي .
استيقضت اليوم مع صراخ امي مجددا انها لا تمل دائما توقضني بمحضراتها ،اعلم انني كسولة ولا منفعة منها ولاكن رحمة يا اماه ،استيقضت بعد صراع قوي مع نفسي واخيرا لقد استسلمت بسبب صراخها ،
«هيا تجهزي للمدرسة الى متى ساضل اتبعك» كانت هذه امي
انها هكذا منذ دخولي لالثنوية انا لا احب المدرسة وهي ترغمني ، لم اتناول فطوري حتى لانني قد تاخرت بلفعل
ارتديت ملابسي المدرسية واخذت حقيبتي واتجهت لسيارة ابي لانه من سيوصلني للمدرسة ،وطبعا ابي لم يفرق ابدا عن امي ضل يتحدث عن المدرسة وانني يجب ان اجتهد وكل هذه الاشياء وان الامتحانات قربت ولاكن لاجدوى كانه يحادث حجر فانا عقلي في مكان مختلف تمام استيقضت من شرودي بعد ان صرخ ابي قائلا
«الم تسمعيني قلت لقد وصلنا»
«اه حسنا شكرا ابي»
اخذت حقيبتي وواتجهت للمدرسة بسرعة ، انا الان في الرواق و الجميع في فصله اما انا قد تاخرت لن اسلم ابدا من محاضرة الاستاذة ، استاذنت ودخلت وهاهو ماكنا نخشاه الا تمل ابدا مجددا
«سافانا اين تاخرت الم تملي الفصل الدراسي كله و انت تتاخرين»
اكتفيت بتجاهلها فانا لست في افضل حالتي كي اجادلها
«للمدير حالا»
هذه الجملة التي كنت انتضرها
«شكرا استاذة»
لقد استغربت مما قلته يالل المسكينة لا تعلم لما اخطط ،اتجهت ل الساحة رميت حقيبتي خلف الجدار وهاانا احاول تسلق الجدار ولم يبقى الا خطوات على حريتي لاكن من هذا اللعين الذي امسكني
«هيا توقفي مكانك»
بأسا انه الحارس ساوف اقتل اليوم على يد المدير لا شك
.
.
.
.

ها انا ذا جالست في الكرسي امام الدير يحاضرني
«انت الان في السنة الاخيرة لما تريدين الهروب يجب عليك ان تركزي في دراستك »
كان كل حديثه هكذا طبعا لن اخرج بسلام اعطاني عاشر انذار ثم خرجت والان ساعمل ساعات اضافية لقد اعطاني عقوبة سوف اجمع الملعب بئسا لك واللعنة ليتني خرجت بسرعة ، اتجهت للملعب حاملة حقيبتي بعد ان انتهيت من الحصص طبعا لم تكن مملا خمنو ماذا فعلت وضعت دبابيس على كرسي استاذ الفزياء و سكبت الحبر في الممسحة والمسكين وقع في الفخ لم يعرف بالطبع انني الفاعل فانا جيدة في الثمتيل ولصق التهم ،حسنا سوف اهرب ولن اجمع الملعب لانني بالفعل متعبة مسكت كتابا كان في حقيبتي تحت عنوان "لعنة العودة لامبراطورية الثنين " هذا الكتاب يتحدث عن امبراطورية التنين التي كانت تحت عهد الامبراطور العضيم جيون جونكوك الذي كان ولا يزال من اعضم واشهر الاباطر التي مرت عبر التاريخ للاسف كانت نهاية عهده بعد وفاته لانه لم يكن يملك ولي العهد فلم يتزوج اول امبراطور بقي اعزبا لانه كما ذكر في الكتاب لم يجد فتاة تناسبه ابدا فهو كان شديد الطباع ترتعد فقط بسماع صوته كان مخيفة فلا تتجرا اي فتاة على الاقتراب منه ، لقد تاخرت يجب ان اذهب لقد غرقت في سردي لكم للقصة ،اخذت حقيبتي واتجهت الى المنزل فور دخولي استقبلني وجه امي وابي الجديان وتبدو عليهم ملامح الغضب .حسنا عرفت ماذا حدث فقط من ملامحهم ،اليوم لن ابيت في المنزل لا محال . قاطعت افكاري صوت امي الضاهر عليه الغضب
«اين تاخرتي»
لاجيبها بدون تردد
«في المدرسة»
لتنطق
«لماذا؟»
لم تترك لي الفرصة لاشرح لها ثم انهالت علي بالأسئلة
«هل عوقبتي»
«منذ متى وانت تهربين من المدرسة»
«لقد اتصل بي المدير للتو »
«انه الانذار العاشر يا فتاة»
فقط اكتفيت بالصمة فبلفعل انا ميت الان حاجة للكلام ثم نطقت نطقت كختام لكلامها بنبرة شبه باردة وخالية من الاهتمام
«اذهبي لمنزل جدتكي لن تنامي معنا اليوم،
وايضا لا مزيد من الملاكمة»
وقعت هذه الكلمات عالصاعقة لان اكثر شيئ احبه في هذه الحياة حتى اكثر من نفسي الملاكمة ، لا انكر انها دائما تعاقبني بالذهاب عند جدتي رغم انه لا يسمى عقابا او حتى تحرم مني الهاتف لايام ولاكن لم تمنع عني ما احبه ابدا هذه ليست امي هذا ماكنت اتمتم به ، ركضت الى مكان السري فوق عمارة مجهورة وجلست هناك ابكي فامي لا تتراجع ابدا عن كلماتها ، انا الان ابحث في محفضتي عن شيئ انزع به حزني كمشاهدت شيئ او التحدث لشخص لاكن لم اجد شيئا ابدا وفجئتا وقع من محفضتي ذاك الكتاب الذي حدثتكم عنه
"لعنة العودة لامبراطورية الثنين"
بدأت في تقليب صفحاته لاجد صفحة في اخر الكتاب مكتوب عليها كلامات غير مفهومة ومكتوب فوقها "لعنة" كعنوان لقد اثرت انتباهي لذالك بدأت في قراءتها ،قراتها مرة ولم افهم شيئ اردت اعادتها لاسمع صوت ورائي يقول
«اقرئيها يتمعن وكل حواسك بها»
التفتت ولم يكن هناك اي شيئ ثم
فعلت ماطلب مني ولاكن لم يحدث شيئ ايضا فمللت ثم اخذت محفضتي راغبتا في الخروج من هذا المبنى و الذهاب لمنزل جدتي ولاكن تعثرت خطواتي وثم سقطت من اعلى المبنى ،هذه نهايتي نهاية تعاستي كنت جاهلتا حقا لما سيحدث فوق سقوطي على الارض لم احس باي الم ولاكن كان نضري كله ابيض لارى امراة عجوز تقول
«لقد سمعت تنطقين اللعنة وجئة لتلبيتها»
كنت في حالة صدمة مهلا هل هذه ملك الموت ولاكن لحضا لقد رايت هذه العجوز من قبل

Flach back 🔙
«انستي هل يمكنكي تقديم كاس لي وبعض الاكل ارجوكي انني جائعة»
«حسنا انتضري قليلا اجوما»
«خذي هذا بعض الامر وتفضلي كاس من الماء »
«شكرا صغيرتي ما اسمك»
«سافانا»
«اسم جميل »
«شكرا اجوما ،وقتما احتجت لشيئ فانا اسكن هنا زريني »
«لا طفلتي فانا اسافر من مكان لمكان ،اه وكشكر لك تفضلي هذا الكتاب »
«شكرا اجوما لن ارفضه "لعنة الرجوع لامبراطوية الثنين" هل هذاه قصة»
«لا صغيرتي انها احداث واقعية حدث في الماضي انه ليس كاي كتاب خافضي عليه سوف ياخذك لعالم اخر لعالم الماضي»
«شكرا اجوما»
Ind flach back 🔙

لقد تذكرت انها الاجوما التي اعطتني الكتاب
«مهلا اجوما هل متت »
لتجيبني هي بابتسامت
«لا صغيرتي انت لم تموتي كليا ولاكن انت في هذا العالم قد متت ولاكن سوف ترع روحك لحقبة امبراطورية الثنين »
مهلا لم افهم شيئ اجوما
«لقد ارجعت لك جميلك كنت الان ستموتين ولاكنني سارجعك الحياة و انا الان سارجعك لحقبة امبراطورية الثنين لانك كنت تحملين كتابها وتلك اللعنة التي نطقتيها كانت كانكي استيدعيتيني وبالصدفت وجدتك تسقطين فارجعتك لحياة
الان هذه ستكون حياتك اعتني بها فان متت هناك فلن تستطيعي الرجوع »
كانت هذه اخر كلماتها لتختفي من اممي لقد تركت لي فقط مجموعة من علامات الاستفهام فقط لم البث الكثير حتى احسست لجسدي كانه بجر من تحت وفجأة سمعت صوت الباه ثم اغمي علي .

"يتبع " 🎶

﴿هذن كانت بداية قصتي الغريبة والتي ساشكر فيها هذه الاجما كثيرا لانها ستكون السبب في ان تجعل قصتي رائعة ومليئة بالحب والتضحيات ﴾

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

﴿هذن كانت بداية قصتي الغريبة والتي ساشكر فيها هذه الاجما كثيرا لانها ستكون السبب في ان تجعل قصتي رائعة ومليئة بالحب والتضحيات ﴾

﴿هذن كانت بداية قصتي الغريبة والتي ساشكر فيها هذه الاجما كثيرا لانها ستكون السبب في ان تجعل قصتي رائعة ومليئة بالحب والتضحيات ﴾

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وجه البطلة

تخيلو ان هذه هي البطلة واسمها سافانا ♥

حب تخطى الزمن *متوقفة حاليا*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن