حب تخطى الزمن *متوقفة حاليا*

3_خادمته الخاصة♣

«تجنبو الاخطاء الإملائية»

استيقضت اليوم مبكرا جدا لانني لم استطع النوم كنت متوترة فليوم ساقدم طعامي للامبراطور شخصيا وسوف  اخذمه ليس وحدي بل جميع الخادمات الجيدات في القصر وانا كنت من بينهم، فهو يريد ان يختار خادمته الشخصية ، استحممت وغيرت ملابسي واتجهت لخالتي يونا لانها هي من ستنقص علي هذا الضغط
«لا تقلقي عزيزتي انت جيدة لا تخافي منه فهو لايحب الجبناء»
«حسنا »
هذا كل مانطقته لاكن بداخلي رعب وخوف  لن استطيع ان اسيطر عليه لاكن  يجب ان اشجع نفسي ،من انا "انت سفانا اونغ جو" " ماذا اذن !" انا الفتاة التي لاتخشى شيئ،كوني هادئة
تنفسي وها انا ذا

، اعلم ان طريقت نزعي لتوتري غريبة ولكنها ناجحة.

لقد جاء دوري كان ينضر لي بطريقة مرعبة كان ينضر هكذا لكل الخادمات لما انا خائفة، سمعته وهو يهمس للواقف جانبه مين يونغي
«هل هي ايضا معهم»
«نعم انها من افضل الخادمات هذا ماقالته رئيسة الخدم»
بعدها نطق بصوت مسموع
«اذن سافانا قدمي اكلك»
هل تذكر اسمي لم اكن اتوقع منه ذالك ،
مشيت نحوه بخطوات ثابة فانا ماهرة في اخفاء مشاعري لقد دخلت حلبات كثيرة وصارعة اشخاص ارعب هاذا لاشيئ ربما هاذا ما اعتقده ، لانحني له ثم قدمت له الطبق كان عبارة عن لحم بقر مقطوع لشرائح مع بعض الخضروات هذه كانت الاكلة التي اخترتها ، اخذ السيكين والشوكة وبدا في تذوق اكلتي لقد بدت عليه ملامح الاعجاب والانصدام ولكنها بلكاد ترى لينطق بصوت بارد كثلج
«انتهى كل شيئ ستصبحين خادمتي الشخصية »
لينحني له الكل  لكن بعض الخادمات بدى عليهم ملامح الغيرة والغضب ،
اتعلمون انني ابلي جيدا في العيش هنا فقط البارحة اتيت واليوم اصبحت من افضل الخادمات انه امر جلل ولاكن انتضرو لن تسمونني بعد الان خادمة ستسمونني القائدة سافانا هذا هدفي ان اكون قائدة لجيش رغم انه مستحيل هنا فالنساء لاتعمل في هكذا اعمال ولاكن ساكون الاولى .
انتفض الاخر من مكانه ثم خرج من القاعة انصرف الجميع فبقيت مع مين يونقي لقد طلب منه الامبراطور ان يبقى ليناقشني امر العمل ، لينطق
«مبروك عملك الجديد هناك قواعد لتصبحي خادمة الامبراطور الخاصة»
لانطق
«ماهي انا استمع»
«انه لا يحب الماكولات الحارة لذالك تجنبيها وايضا جهزي له الحمام كل يوم صباحا عند الساعة 6 لانه يستيقض مع 7  وكذالك في المساء وكذالك رتبي غرفته عند خروجه ويجب ان تحرصي على عدم ترك اي رائحة تخصك هناك وتذكري ان تعطيه مياه دافئ عند رجوعه من العمل في المساء »
«حسنا ساقوم بافضل عمل لدي»
«ستبداين العمل اليوم»
«اليوم ،اه حسنا حسنا»
لقد تفاجئت لم اكن مستعدة كفاية اليوم ولاكن لاباس
«ماذمنا نتحدث اريد ان اسألك سافانا ، اين عرفتي اسمي المرة الماضية فلم انطق به»
لاضحك ضحكة صغيرة بلكاد ترى  تم نطقت
«هناك سيف على وركك اليس كذالك ،ومكتوب عليه اسمك انه بغاية السهول»
ليضحك كذالك على سذاجته
«كنت اضنك ساحرة ،اه لقد اهملت هذه النقطة اذن حظ موفق لك في عملك »
«لك ايضا ،ولاكن لاتهمل النقط الصغيرة فهي تكون مهمة»
«حسنا ساتذكر كلامك »
خرجت من القاعة وركضت لغرفة جونكوك  اضنه سيكون في مكتبه الرئيسي في هذا الوقت لذالك فاسدخل الان وارتب غرفته،فتحت الباب وبوم انه هناك هنا..ا..ك. ذاك الرجل انه ي...غ..ي..ر.    م..لابسه لقد نضر لي لتو  انه ينضر لي بنضرات تاقبة اما انا فمن الصدمة لم استطع حتى ان ابعد عنه بصري لينطق بصوت دب الخوف في جسدي
«كيف تجرإين على رايتي هكذا اخرجي »
انا الان ارتعد من الخوف مهلا ماذا سافعل لايجب ان اضهر خوفي انه لايحب الجبناء وقفت امامه بملامح جادة وانحنيت ثم خرجت لم اضهر ولو القليل من الخوف الذي كان يتاكلني في داخلي خرجت وسكرت الباب لمست قلبي وخففت عليه قليلا ثم وقفت بجانب الباب حتى ينتهي
^في الغرفة^