دفعت تاي ليختبأ بين الحشاءش في الحديقة اما انا اتجهت مباشرة بعد ليونقي «ماذا هناك هل تحتاجني في شيئ» «جلالته يريدك» «ااه حسنا إسبقني سأتي» «لا تتأخري» «حسنا » كنت أراقبه حتى اختفى عن نضري ثم اتجهت بسرعة لمكان اختباء الأخر «تاي هل لازلت هنا » « نعم لازلت هنا» «اذن عليك ان تخرج من القصر ليس امنا وعلي الذهاب فلإمبراطور قد ناداني» «لاكنني جئت بصعوبة» «إذن ما رأيك سأساعدك لتختبئ بغرفتي حسنا لانك قد خذت شوطا طويلا لتأتي لهنا» «ااه حسنا» خرج تايهيونغ من مخبأه ثم بدانا نتسلل لداخل نطقت بهمس بعد ان اقتربنا من الغرفة «انضر هاهي غرفتي إنها بسيطة جدا وايضا لا تبحد في اي شيئ فقط انتضر» «أين هي غرفتك» «إنها هناك امامنا مباشرة» فتحنت باي الغرفة ولكن فجأة وقف علي جنكوك لقد ضهر من العدم تبا الرعب دب في جسدي بأسره دفعت تاي لداخل بسرعة وبقوة ثم أغلقت الباب «ماذا هناك لما انت هنا الم اطلبك» «كنت ..ك.ن.ت.. كنت اتاية اليك لقد كنت فقط اقدي شيئ ضروري في الغرفة» «اهو كذالك اذن احتاجك اتبعيني للغرفة» «ا..ا..اه حسنا » لم يعطيني اية ردة فعل ثم اتجه لغرفته فتابعته كنت متوثرة للغاية.
دخلنا الغرفة لينطق «هل يمكنني ان اطلبك بشيئ » «حسنا جلالتك فقط اطلب وسأنفد» «لكن قبل ان اطلبك من تعتقيدين انه سيفوز بهذه الحرب» «بالطبع نحن فانا واثق كل الثق في خطتنا وفي جنود المملكة » «ان نجحنا ما الهدية التي تريدينها» «لما ستهديني هدية ؟؟» «فقط هكذا لانك كنت يدا فان نجحت الخطة» «فقط دعنا اولا نرى ان نجنا او لا » «حسنا انا اريد ان اطلب منك ان تختاري فستان سوف يعطيك خياط الامبراطورية جميع الفساتين الرائع وانت عليك ان تختاري واحد » مهلا هل سيهديني اياه لانني ساعدته في الخطة ااه هذا رائع ساختاره بعناية «ماذا قلتي اانت موفقة» «بالطبع جلالتك انت فقط اامر ساختاره بعناية» انحنيت في نهاية كلامي ثم انصرفت هل حقا سيهديني فستان اااه هذا رائع انا سعيدة اه نسيت تايهيونغ هناك في الغرفة .
اتجهت لغرفتي بسرعة دخلت ثم اقفلت الباب بالمفتاح وجددت تاي شارد الذهن «هي ماذا تفعل» «لما غرفتك هكذا انها تبدو كمخزن » «ااعلم انا لست سوى خدامة هنا» «ولكن اليست غير جيدة تلدو كانها قطة مختلفة تماما عن القصر» «لما اصلا تهتم فقط تحاهل الامر وقل لماجئت» «ااه مارايك ان نذهب في رحلة انا وانت » «فكرة جيدة انا موافقة لكن الوقت انا سوف اختاره ليس لديك اي مانع صحيح» «بالطبع» . . . . . . . . . . . . في صباح الغذ
كان القصر صخبا للغاية فهم كانو يستعدون لاندلاع الحرب وقفت في شرفة التي تطل على الباب الرئيسي ، كان جونكوك مترأسا داك الكم الهائل من الجنود . نطق جونكوك بصوت مرتفع «اانتم مستعدون » ليتبعه الجنود بصوت واحد «نعم» جونكوك «لنهزمهم شر هزيمة» وفي كلمة الجنود الاخير «هيااااا» فتحت الابواب وخرجو من القصر متجهين صوب مكان العدو فقط صوة اقدام احصنتهم و صوة صراخهم وهم يركذون يدب الرعب في قلبك حتى ولو كنت تملك قلب حجر ، لم أتهيل ابدا انني سأرى هكذا منضرا , أتمنى حقا من قلبي ان نفز اشعر كانني جزء من هذه الارض حتى لو لم اكن،
اتجهت لغرفة خياط الامبراطور اي ورشت عمله طرقت الباب ثم فتحته «مرحبا» «اهلا هل تحتجيني بشيئ» «نعم لقد طلب مني الامبراطور ان اختار من بين ارقى الفساتين لديك واجملها» لينطق «حسنا انتضري هنا» لم البث الكثيرا حتى دخل علي وهو يجر خزانة مليئة بالفساتين الرائعة و لكن كل ما أثار انتباهي ذاك الفستان ، كان مميزا لونه المائل للون البشرة المسمى بالبني الفاتح، يكشف على الاكتاف و العنق ويبرزق الرقبة مزين بالاحجار الكريمة على كل من يديه وصدره طويل هو يجعلك تدرك مدى عضمة ورقة من ارتدته مع مجوهرات بسيطة ستشعل الحرب في قلوب الرجال من ارتدته .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لانطق «اعجبني هذا » لينضر الي بابتسامة لطيفة لينطق «لديك دوق جميل هذا الفستان لقد اخذ منى ما يقارب خمسة اشهر من الاعداد والتصميم وخمسة اشهر اخرى للخياطة وهذا الفستان مخصص لامبراطريتنا » لانضر اليه نضرات مليئة بالندهاش «واااه لم اعتقد ابدا ان دوقي سيكون هكذا » ليبتسمة ثم نطق «حسنا سنجمعه ونرسله لغرفة الامبراطور » لانحني ثم نطقت «حسنا الباقي عليك » خرجت من ذاك المكان وانا كلي سعيدة انتضر متى سيأتي الامبراطور ليقدمه لي . . . . . . . . . . . . . . مرت ثلاثة ايام واخيرا في اليومالرابع قد ضهر جونكوك هو و جيوشه وطبعا وهم قد ربحو الحرب لقد اكتشفت هذا فقط بالنضر لمدى سعادتهم وراحتهم واخيرا انتهت الحرب ،اتجهت بسرعة لالأسفل لارحب بهم واهنئهم . اتحنيت للإمبراطور ثم نطقت «مبروك لك...» ليقاطعني ب «لنا » لابتسم ابتسامة خفيفة ثم تابعت حديثي «مبروك لنا على الفوز» ليبتسم ثم نطق «الن تساعدني لاسعد للاعلى فانا منهك من الحرب» انهنيت ثم امسكته من ذراعه واتجهت به لغرفته احضرت له الماء وبعض الاكل ثم ناديت على الطبيب لكي يفحصه . . . . «يتبع»
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
﴿ربما هذه نهاية الحرب ولكن ستبدأ حروب اخرى والمسماة بحروب الحب والتي هي اشد خطورة من الحروب الاخرى﴾
