في يوم من الايام كان ارين جالس مع ارمين وقت الفصحة كما يبدوا هنا فان ارين و ارمين اصدقاء فساله ارمين ذاك اليوم بمكر :
...ارين لاحظت فيك شيئا غريبا اليوم
ارين بلا مبلات :
ما بك الان دائما ما تزعجني بنضرياتك الغبية
ارمين بتوتر:
ربما هناك شخص جديد في حياتك
ارين بغضب :
فيما تفكر الان يا احمق!
في هته الأثناء تمر ميكاسا بجانبهما فيردف ارمين بحماس:
اضن..ان هذا الشخص هو ميكاسا
أجاب ايرين وقد بات الخوف واضحا على محياه:
ماذا تقصد..؟!
انا لا اعرفها حتى
تعود ميكاسا اليهما لتنضم للحديث ببرودة :
عن ماذا تتكلمان ؟
ارين بتوتر:
لا شيئ..
لكن ارمين تنهد و قال :
اهلا ...ميكاسا كنا نتكلم عنك و عن انك صديقة جيدة
هلا نصبح اصدقاء؟
لكن ميكاسا لم تريد ان يعرف انها سمعت الحديث فقالت :
اجل ان هذه الفكرة جيدة.
وبدأ كل منهم يعرف بنفسه حتى صارو أصدقاء بينما ارين يشعر بشعور غريب فلم يكن يعاملها كصديقة بل ابعد من ذلك و هذا ما ادخل شك في بال ارمين فلم يعد يترك ارين ضنا منه انه سيفعل شيئا ما، وفي اليوم من الايام كان الأصدقاء الثلاثة كالعادة جالسون و يتكلمون لكن هته المرة قرر ضيف مميز ان ينضم اليهم ....ليفاي اخ ميكاسا الاكبر ....اولا بدا باستجوبهم و طلب معلومات عنهم ثم لا حظ ان ارين ينضر الى ميكاسا بنظرات لم تعجبه :
الى ماذا تنظر ؟
ارين بخوف لان ليفاي تكلم ببرودة و غضب و حدة :
لا شيء لماذا تسال
ليفاي بدا انه لم يعر اهتماما لكنه من داخل كان يفكر و يشعر بان هناك مشكلتا ما ستحدث
في اليوم التالي ذهب كل منهم الى المنتزه لانجاز مشروع الجغرافية و هنا اتضح الامر لارمين و ليفاي.. ارين و ميكاسا يحبان بعضهما ارمين اخد الامر بتفهم و كان سعيدا لارين بينما كان ليفاي متوترا و عصبيا كما كان غاضبا.
ان تلك المشكلة ستبدأ .....
.
.
.
.
.
.انتهى البارت
.
.
.
أعجبتكم البداية؟
أنت تقرأ
لماذا انت هكاذا
Romanceاهلا هذه القصة ستكون مختلفة و طويلة ارين كان يعيش عادي حتى قرر تغيير مدرسته