كان ليفاي محبطا و في نفس الوقت يلوم ارين رغم انه لم يفعل شيئا بينما كانت ميكاسا محطمتا و غاضبة
في هذا الوقت كان ارمين يخطط ليقرب ارين بميكاسا الا ان كشفه ارين بحركة سريعة :
هِي! ...مذا تفعل لم نتكلم منذ وقت طويل...
نضر نحيته برعب :
ااااا جني ...اوه انه انت فل تطرق الباب المرة القادمة كدت تصيبوني بنوبة قلبية ..
بدا ارين غير مهتم لكنه اضهر تاسفه علامتا على الادب و بعد ثواني من الصمت تكلم ارين :
ماذا تفعل
ارتبك أرمين بعد سماعه لم يجهز خطة كعذر بدا يبحث من حوله حتى قال بتوتر :
امم...اصلح ...اصلح....لوحة
رفع ارين حاجبه و قال بشك :
.....لوحة ؟..توقف عن العذار انا اعرفك ما بك ؟
لم يكن لارمين مجال للارتجال و لا مجال لمصارحته فتظهر بان هناك من يناديه حتى يخرج من الغرفة راكضا بمجرد مغادرته انحنى ارين مفتشا كل ذالك لكنه لم يستوعب كل هته الاشياء و لم يفهم اساسا
ارمين خرج من الغرفة مسرعا ليستضم بهانجي :
اوه ..راسي..انسة هانجي اسف
ابتسمت لترمقه بنضرة شك :
لا باس ..لما كنت مسرعا هل تهرب من شيء ما ؟
ارمين ارتبك من جديد فمن السهل كشفه ..:
لا شيء امور عادية للاشخاص العادين .
بدات بضحك ثم ساعدته على نهوض و اكمل كل منهما طريقه ليستضم ارمين مجدادا بليفاي
ليفاي :
اه ..انتبه الى خطواتك ايها غبي
تاسف ارمين بسرعت خوفا من ليفاي فهو لا يريد ان يرفس
لم يتحدثا لكن بدا على ليفاي انه يفكر بعمق و انه محبك
قرر ارمين ان يبدا تنفيذ خطته رغم انه لم ينهها ، توجه الى غرفة ميكاسا لينصدم حين راها
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
اسفة على سحبة
كيف كان البارت
عجبكم ؟
الى اللقاء
أنت تقرأ
لماذا انت هكاذا
Romanceاهلا هذه القصة ستكون مختلفة و طويلة ارين كان يعيش عادي حتى قرر تغيير مدرسته