اولا قبل ما ابدأ البارت احب اشكر ال جميلة llayan_71 دايما بتظهر دعم لطيف جدا و بتخليني سعيدة جدا ب ال comments بتاعتها🦋♥
و طبعا شكرا لكل عيون جميلة بتقرأ الرواية♥🖤
.
.
.
.
.مر شهران على معرفتي ب ذلك ال"هوسوك"..لم يحدث الكثير فقط التقينا بضع مرات مع وجود "تايهيونغ" ايضا و كنت دائما الشخص الغير متفاعل في المجموعة ولكن ل أكون صريحا هما كانا يحاولان بجد ل جعلي اندمج معهم و نستطيع القول انهم نجحوا ب نسبة ما!
.
.
*phone ringing*
- مرحبا يون كيف حالك؟!- بخير
- هل انت متفرغ اليوم؟
- نعم....لكن لماذا؟!
- في الواقع...اريد ان نخرج سويا..هل لديك مانع في ذلك؟!
- اممم لا اظن ان هناك مشكلة..لكن هل اخبرت تاي ام اخبره انا؟
- قولت اننا سنخرج سويا..اي انا و انت فقط!
*بعض الصمت*
- امم حسنا اظن انني لست متفرغا كفاية للخروج اليوم اليوم اعتذر..الي الق..
*قاطعه هوسوك*
- مهلا مهلا لم انت متسرع هكذا... لا تقلق يون سنقضي وقت ممتع جدا فقط وافق ارجوووك..و اعدك اذا شعرت بعدم الراحة سأعيدك للمنزل..اتفقنا؟!
- *صوت زفير*..موافق
- رائع..سأبعث لك ب رسالة بها المكان و الوقت الذي س نلتقي به
- حسنا
*بعد اقفال الخط*
شهيق..زفير..شهيق..زفير..شهيق..زفير
يا الهي ما تلك الورطة التي اوقعت نفسي بها...لما كل هذا يحدث لي دونا عن باقي البشر..الهي انقذني ارجوك *قالها ب درامية نوعا ما*
-صفع نفسه داخليا-
فقط اهدأ لا بأس بذلك انه مجرد شخص عادي لن يسبب لي مشكلة اليس كذلك؟!
لا ف الواقع انا انهار داخليا.. لحظة،، ما كل هذا حقا لما كل تلك الدرامية؟!
لنذهب و نرى ماذا سنرتدي لنتخلص من تلك اللعنة الملعونة..لا وقت للهلع الان
.
.
وصلت للمكان المتفق عليه وهو احد المقاهي ذات الطابع الكلاسيكي لديه شكل مميز حقا!..سيعجب يون بالتأكيد..انا فقط انتظر وصوله الآن
.
.
لقد وصل بالفعل... من قال انه ليس بإمكاننا رؤية الملائكة ف انا ارى ملاكا هارب الان.. ذلك البنطال الابيض مع القميص ذو اللون الازرق الفاتح يجعلانه يبدو كأنه..اممممم غيمة! نعم انها هي...غيمة صغيرة لطيفة اتت خصيصا ل تجلس معي..كم انا محظوظ حقا!
.
.
- لما تحدق بي هكذا *يشعر بالتوتر*
YOU ARE READING
My other half || نصفي الاخر
Random،، "لقد كنت وحيدا.... واقعا حبيس ل افكاري حتي جئت انت و اضئت عتمتي.. ف هل ستظل نجمتي و ملاكي الحارس؟!" ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عندما يلتقي فاقد الامل ف الحياة و في نفسه ب نصفه الاخر المشرق الذي لم يتوقع لقا...