Part 34 🤍💫
البارت قبل الأخير
_______________________________________________________________________________________________________________________
خالو : يوسف ... عم نور جاي دلوقتي عشان ياخدها
يوسف : اظن انا قولت اللي عندي قبل كده ... محدش هيقدر ياخد نور مني ... وزي م جه هيروح
نهال : يوسف ... لو انت بتحبها فعلا زي مبتقول ... هتسيبها تمشي مع عمها ... عشان كده يبقى الأمان ليها ... مع عمها ... هيا عاشت معاه اكتر مننا .... وحتى لو عمها مخدهاش هيا خلاص هتتخطب لمروان ده
يوسف : ط.....
خالو : سيبلها الاختيار
يوسف : م ... ماشي
نهال : هيا عامله ايه دلوقتي
يوسف بحزن : لسه هتفوق بعد ١٨ ساعه ... انا ماشي
نهال : رايح فين
يوسف : رايح في داهيه
قال يوسف جملته وسابلهم الاوضه أو بالأصح المستشفى كلها
ادم بعد م يوسف مشي : هو بيتكلم على نور كده ليه ... هو فيه ايه
نهال : يوسف ... يوسف طلع بيحب نور
ادم بصدمه : مين !
خالو : زي م سمعت ... بس هيا اصلا هتتخطب
ادم : هيا حصلها ايه اصلا
خالو : هتعرف كل حاجه في وقتها يا ادم ... روحي انتي يا نهال وانا هقعد هنا مع نور ... حتي عشان لما عمها ييجي
نهال : طيب م احنا ممكن نخلينا معاها
ادم : ايوه صح مش هنعرف نسيبها
خالو : بس انت تعبان يا ادم
ادم : لا أنا الحمد لله بقيت كويس
نهال : ايوه هنخلينا .. مش هينفع نمشي ونسيبها
وعلى الناحيه التانيه
يوسف في عربيته وفونه رن
يوسف : ايه
تيمور : حصل
يوسف : ماشي يا تيمور ... سلام
تيمور : هو انت .....
وقفل يوسف الخط ومن شدة غضبه رمى فونه لدرجة أنه انكسر حتت صغيره
حالة يوسف كانت تغني عن اي حاجه
كان راكب يوسف عربيته ورايح على اكتر مكان هو بيحبه وبيطلع فيه كل غضبه
اوضه خاصه محدش يقدر يدخلها غير يوسف أشبه بالمصارعه او الجيم فيها كل أجهزه العنف وده تقريبا اكتر مكان بيرتاح ليه وده ملكه هو لوحده بس
_______________________________________________________________________________________________________________________
بعد مرور ١٧ ساعه
أنت تقرأ
نصيبي في الحب
Paranormalحيرة فتاه في حياتها فتاه تترك بيتها لظروف طارئه وتذهب بعيدا حيث عائلتها وتتطور الأحداث
