ـ♡ـ أضِيئيْ النّجمةَ التّي في الأسفَلِ مِنْ فَضلِكْ ✰
⁴⁰ ڤوتْ + ¹⁰⁰ كومِنتْ =
‹مُكالَمة جِنسيّة›
---
‹مِين يونغي›
بعدَ أن ذهبَ جيمين،أتجهتٌ فوراً
لغرفتي أنتحبُ فيها كالأحمق.
أنا سعيدْ،سعيدٌ جداً!
هل حظيتم بِهذا الشعورِ من قَبل.
أقصِد أن يَتمَ تقيبلكَ مِن شخصٍ تُحبه
أقصد قد يكونُ الجوابُ لا لكن
هناكَ فراشاتٌ تُرفرِفُ في معدتي.
لقد بدوتُ كالأحمق لم أُبادلهُ حتى!
هل سـ ينسى أمرَ القُبلة أو صداقتنا أو يتجاهَلني في المدرسة.
لا...لا أريدُ هذا وأيضاً هو مَن قبلني ولستُ
أنا،لذا لا يجبُ عليهِ تَجاهُلي،هذا منطقي.
أوه~،لقد قبلني جيمينْ.
" يوني...هل أنتَ في غُرفتك ؟ "
لقد أتت أُمي.
فتحتُ بابَ غرفتي لتقابلني أمي
موبختاً أياي
" لقد ناديتُكَ مئةَ مرة لقدْ شعرتُ بالقلقِ عليك "
" أعتذرُ أمي لم أسمعك "
قلتُ خافضاً رأسي لستُ أشعرُ بالذنبِ
الكبيرِ حقيقيةً لكنهُ يعدُ نوعاً مِن الأحترام.
" غيرُ مهم حسناً ياذو المؤخرة الكبيرة
تعالَ لنتناول البيتزا "
" أمي أنتِ الأفضل~ "
" أعلم "
---
" إذاً مالذي فعلتهُ اليوم "
سألتني أُمي بينما نتناولُ الطعام.
لأُجيبها بغيرِ أكتراث
" لم يحدُث شيءٌ مميز "
أكذب لقد حَصل الكثير~
قطعَ لحظة الهدوءِ بيننا،صوتُ رنينِ هاتفي المحمول.
لأمسِك هاتفي مُضيئاً في وجهي
بـ أسمِ
" حبيبي الوسيم "
مَن هو حبيبي الوسيم؟
فتحتُ الأتصالَ مجيباً
" مرحباً ؟ "
" جيمين! من أينَ أخذت رقمَ هاتفي "
لاحظتُ تعابيرَ أمي المُتسائلة
لأصعدَ لغرفتي مكملاً حديثي مع الوسيم هذا.
" سأُحدثك مراسلةً "
هذا ماقالهُ جيمين ليغلقَ الأتصالَ في وجهي.
هـ...هل هو أحمق؟
حبيبي الوسيم؟ هل يَعتَبرني حبيبه
لالا ليسَ هذا سؤالي من أينَ أخذ رقمَ هاتفي
علكةٌ ملتصقة وسيمة.
حبيبي الوسيم...هه أسمٌ غريب
سأُضيفُ لهُ شيئاً، "حبيبي الوسيم ♡"
يبدو أفضل،القلبُ جميل.
ماللعنة لما يتصِلُ الآن؟
أجبتُ على إتصالِه الثاني وأول ما دخلَ لأُذناي
" مين يونغي...لما لٱ تُجيب على رسائلي؟
هل تَتجاهَلُني "
" بالطبعِ لا سيد باركْ "
" هيي...سيد مِينْ إن كُنتَ تجاهلُني سـ... "
" سـ...ماذا سيد باركْ ؟ "
" سأُعاقِبُك ! "
هذا مُضحِك...سأُكملُ هذهِ المسرحيّة الحمقاءَ
برفقَتِه.
" كيفَ سَتُعاقبتي بـارك؟ "
صوتي أشبهُ بعاهرٍ يتلوى أسفلَ قضيبٍ كبير.
" همم...دعني أُفكِر سأُضاجِعُك "
أتعلمون...أغلقوا هذهِ القصة أنا أكرَهُ جيمين.
من جيمين؟.
أنا لٱ أعرُفه.
لن أُكلمكَ بارك.
ونعمْ لقد أغلقتُ بوجههِ ماذا تعتقدون؟.
مهلاً لقد أغلقتُ بوجهه هل سـ يظنُ
أنني طفلٌ صغيرٌ مهذبٌ لطيفْ؟.
ماللعنة...بدأتُ ألعنُ كثيراً.
لالا...سأرسلُ لهُ رسالةً نصية
كي يعلمَ أني لسّتُ خجولاً،نعم!
فتحتُ المحادثة وكانَ قد أرسلَ لي بعضَ
الرسائلِ كـ...
- يوني
- يوني زوجتي المُستقبلية لما لا تُجيب؟ :)
- لتعلم أنني أكرهُ التجاهُلَ وبِشدة!
- سأُعاقبُ زوجتي على ما يبدو.
زوجته؟.
دقيقةً واحدة أريدُ الإنتحابَ على سريري.
لا أُصدق،أنهُ أحمق.
سيد بارك جيمينْ أنتَ هو زوجتي لٱ العكس! -
ولا تستطيعُ معاقبتي -
أشعرُ بالغباءِ لقولي لهذا
أقصد مِن الواضح أنني الزوجة...صحيح؟
حسناً أنا الأحمق،هذا رائع جيمين الأحمق ويونغي
الأكثرُ حماقةً هذا أسمُ ثنائي لطيف.
- ههه "يونغي هذهِ ضِحكةُ السايكو بارك" :)
- زوجتي المُطيعة لا تَعلمُ أن زوجها المِغوار بارك لديهِ عضلاتٌ سداسية قوية صحيح؟
لن أصدِقك -
- حسناً سأُرسلُ لك صورةً لها.
حبيبي الوسيم ♡
أرسلَ صورةً يمكنكَ رؤيتها لمرةٍ واحدة.
لَقد أخذتَ لقطة شاشةٍ للصورة
التّي أرسلها
حبيبي الوسيم ♡
رائع رائع رائع....سأحتفظُ بالصورة للأبد
لكن مهلاً أنهُ حبيبي وليسَ حبيبكِ ياهذه.
- يون أنتَ تعلمْ أنني أستَطيعُ رؤية هذا.
رؤيةَ ماذا؟ -
- رؤيةَ أنكَ إلتقطَ لقطة شاشة لصورةِ عضلاتي الجميلة...بيبِ ;)
-أسمُ بيبِ لطيف،سأُناديكَ بِه للأبد.
- على كُلِ حال هل سالَ لعابُكَ عندما رأيتَ الصورة؟
- بيب...أكرهُ التجاهل!
- أجبني~
اللعنة فَقط.
---
-مُكتَمِلْ. 🌿→
-أيُّ تَعلِيقاتْ؟.
أُحِبُكمْ ـ♡ـ
-مُلاحظة:
هذِه الأجزاء ستكون قصيرة...التي ستدورُ حول
تطور علاقة اليونمين حيثُ لٱ تتجاوز الـ ⁵⁰⁰ كلِمة.
أنت تقرأ
حَبيبْ ║ يُ،مِ ✓
Contoمين يُونغي × باركْ جيمين -المُسيطر: بارك جيمين. - الغِلاف مِن: arijhs - مُكتَمِل.
