12-p

13.9K 602 221
                                    

.. بعد السلام عليكم  (●__●).      اقسم بالله ظروف.       لا تقتلونييييي.  بعرف.  كم بنت كانت بدها هذا. البارت وتفضلو  طازج



تايهيونغ رحب.  بالاخير الذي.  رسم ابتسامة هادئة

"كيف حالك تايهيونغ مضى وقت  منذ ان رئيتك"
 
   الاستاذ خجول  جدا من يونغي فهو  قد لمح له
منذ اخر لقاء عن حبه للطالبه اي جونغكوك  وهو ألان يعرف انه بالاحترار  ومعه بنفس المنزل


"بخير سعيد برؤيتك مجددا "
     جلس الاثنين على الارائك منفصله في صمت محرج

  حتى زفر يونغي انفاسه
"لاداعي للخجل مني كما انني اعتبرك صديق لي وبمثابة اخي صغير  "
  
تايهيونغ تحدث بلطف  "شكرا لك هذا يعني الكثير
     يمكنك وضع يونسوك بالغرفه. ان لم تمانع "


نهض الشاحب ببطى حريص الا يستيقظ طفله الوحيد  ما ان دلف الغرفة  حتى اشتم. مزيج رائحتي الاوميغا وألفا معا يهمس شركاء لقد. علمت ذلك
نظر حيث سرير مرتب وكل شيئ نظيف بمكانه




يعود حيث تايهيونغ    يعتني بالجروه الحديثه
  "لمن هذه الجميلة "سأل. بلطف    تايهيونغ  تنهد بحزن


"انها لتوأم روحي.  هو  بالمستشفى يصارع المرض "
  الشاحب قد شعر بالحزن من إجله مسح على   ركبته بطمإن

" سيعود. وافضل حالا لاتنسى نحن الاوميغا. اقوياء مهم ظن المجتمع عنا.      صديقك هذا. لن يتخلى عن عائلته بسهوله. وسترى بعينك هذا "
 

تاي عانق مايونغي.  بإحكام ومسح دمعته ثم مدها. الي  زوج. جونغ. 

  "اعتني بها.  قليلا ريثما احظر لنا الفطور  " الاخر.  رمادي قد استقبلها بصدر رحب رغم تذمراته ومزاجه العكر دوما إلا انه يعشق اطفال وكل ماهو صغير الحجم ولطيف

   

  على مائدة الفطور قد اجتمعا يتناولان طعام في صمت بعد ان نامت الجروة.   ليقاطع     الجو رنين هاتف تايهيونغ حمله بسرعة.  بعد ان علم هوية متصل ولم يكن وحده في هذا

 " اهلا لطيفي كيف حالك ؟!"
وجنتيه تشربة حمرة خفيفه لم يعتد بعد على. حركات جونغ كوك حول الغزل وتقبيل   

"ب ..بخير وانت جونغكوكي.  " 
     طاطأ رأسه لنظرت. شاحب المنتصره
 

  "بأفضل حال بعد سماع صوتك. هل انت برفقت هيونغ. ؟"
 

"  اجل انه. معي.   اخبرني كيف حال جيميني هل زرتهم.؟  هل سألت  سيد بارك ؟!"
      تعجب كوك من كمية القلق بنبرته يطمأنه


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 15, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

-Tk- أستاذ اوميغا - Vk-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن