بقولك جوزيني رحيل
أجابت هي في ذهول : رحيل اممم طب اصبر بقا
أخرجت هاتفها ثواني و وضعته علي أذنها
قالت : تعاليلي علي الشركة
......
ردت في غيظ : هتكون شركت ايه ي وليه شركة ليث
......
تعالي بس و ملكيش دعوة
.....
أيوة و ماتجيبيش سيرة لرحيل
.....
سلاموزأعادت النظر له و قالت اصبر بقا نشوف الحوار بتاعك ده
كانتا تجلسان الي جانب بعضهما و هو يجلس أمامهم
و قد وقفك ذلك الوسيم يشاهد ما يحدثتحدثت الأولي : أنت بقا عاوز تتجوز اختي
حرك ذلك الجالس أمامهم رأسه : اه
ردت الثانية : نجوزهالك ليه
فتح فااه كالابله : نعم
ردت الأولي : هنعيد السؤال .... نجوزهالك ليه
ابتسم و رد في هدوء : ما فيش ي ست أسيل أصل الحوار بدأ لما شوفت صوابع رجلها الشمال بصراحة عجبتني مووووت و قلت لا ي واد ي أمير لازم تتجوزها
ثم نظر لهم و صراخ في غيظ : انتو مجااانين هكون عاوز اتجوزها ليه مش عشان بتنيل بحبها
ردت الثانية : و ايه يثبت انك
هب ذلك الجالس بجنون : بقولك ايه منك ليها أنا هتجوزها برضاكم او ممكن اخطفها عادي و هتجوزها برضوا سهلة يعنينظرتا لبعضهما ثم اعادتا انظارهما له مجددا
قالت أسيل : مبروكة. عليك ي أمير واللهتشدقت رشا : مقولتليش فرحك علي اختي أمتي بقا
_اعتقد ي باشا طلبك لأيد اختي له أصول مش داخل تقولي جوزني اختك
طب اسمع طيب أنا عاوز اعمل ايه ........
_انت ازاي عاوزني أثق فيك و اجوزك اختي و أنت ابن خالتك و اخوك وصاحبك كان خاطف اختي و اتجوزها غصب و من غير وجودنا معاها
شعر بذلك الذي يجذبه من ثيابة : أنت بتلت و تعجن كتير في الكلام ليه يلااا ما قولنا بتنيل بحبها ولا انت حمار ما بتفهمش
امسكه الآخر من ملابسه : و أنا هتجوز رحيل ي عمر و الا هصورلك قتيل هنا
انتفض هو واقفا ينظم ثيابه ثم قال بغيظ : مش مجوزهالك ي أمير و أنت يلا هتطلق أسيل و هاخودها منك
رد ليث : عند الحاجة تحيه ي عمر هتطلق مراتي عند أمك عارف أمك يلا
أمير : طب لم نفسك طاه
انتفض ذلك الذي يتابع الحوار منذ البداية بهدوء و قال : هو مش أنا ظابط
نظروا لهوا ثلاثتهم و قالوا في صوت واحد : اتنيل
أنت تقرأ
سجينة الليث
Romanceتحدته فإختطفها لينتقم من اول امرأة تتحداه لتكسر هي كبريائه و يقع صريع عشقها 🖤