gone-tokyo revengers (ar)

02

---
طرق الباب عالي قاطع تفكيري الزائد ، نهضت وفتحت الباب ورأيت الاثنين ينظران إلي مباشرة "منذ متى وأنتم تقفون هناك؟" سألتهما "آه ، حوالي 5 دقائق أعتقد أنني لا أعرف" قال دراكين " آسف لجعلكم تنتظرون يا رفاق لقد كنت-"قاطعني عناق؟

لقد كان ميكي يعانقني وسحبني بعيدًا ، كنت أحمر خجلا ولا اعلم لماذا (////)"واهه انظر كين تشين ان هانا تشان خجلة,لطيفة جداا!!" قال بنبرة إغاظة "اخرس أيها الأحمق !؟" قلت منزعجًا وضربته في رأسه "هييهه، هذا مؤلم!" صرخ ميكي "هاهاهاهاها" سمعت دراكن ضحك بصوت عالٍ وهناك أنا فقط أذهب مع التدفق ضاحكًا أيضًا على الرغم من أنني في أعماقي كنت أتفكك "هييهه، توقفوا عن الضحك !!" صرخ ميكي

اهه سيكون هذا يوما طويلا بحق

----

كنا نتمشى ونأكل ونتحدث عن أشياء مضحكة ، لقد بدونا سعداء للغاية وكان الناس يحدقون بنا لكوننا صاخبين جدًا

كانت الساعة السادسة مساءً تقريبًا ، كنت متعبتا نوعًا ما ولكني لم أبين ذلك لهم لأنني لا أريد إفساد المرح ، نظرت إلى الاثنين لقد بدا كل منهما سعيدًا للغاية ، ابتسمت ابتسامة حقيقية وتمتمت

"أتمنى أن تستمر لحظات كهذه إلى الأبد"

كلاهما نظر إلي في حيرة "ماذا قلت هانا-تشان؟" سألني ميكي بفضول

"أوههه لا لا شيء" قلت مع ضحكة خفيفة "هل أنت متأكدة؟" سألني دراكن أيضًا "لا انا أقسم لا شيء ، لقد قلت ان السماء تبدو جميلة الآن"
قلت بعصبية ونظرت إلى السماء وابتسمت ولكن كان صحيحًا أن السماء كانت جميلة حقًا "ولكن لم تكن جميلة كما أنت هانا تشان ~" قال ميكي مبتسمًا لي ، احمررت خجلاً و نظرت بعيدًا "أوهه ، اذا فأنت تحب هانا تشان الآن هاه ~ "قال دراكين مبتسمًا ابتسامة استحقار و هو ينظر إلى ميكي" مهلاً ، ليس ما تعتقد أنني كنت أكملها فقط "صرخ ميكي في دراكين وهو يضرب رأسه " هيا يجب ان تتوقفا عن الشجار "قلت هذا و انا اشاهدهما يتشاجران كالاطفال

بدأ الظلام يحل"يا رفاق أعتقد أنني يجب أن أعود للمنزل الآن نسيت أن لدي شيئًا أفعله في المنزل "قال دراكن مبتسمًا لكلينا" حسنًا اعتني بنفسك كينشيننن "قال ميكي وهو يلوح في صديقه" كن حذرًا وداعا "لقد فعلت نفس التلويح في دراكن ومشاهدته وهو يذهب بطريق مختلف"اذا فنحن وحدنا الان هاه؟" قال ميكي "نعم أعتقد أننا يجب أن نعود إلى المنزل أيضًا لقد تأخر الوقت نوعًا ما" اجبته "اذا وداعا الان انتبه لنفسك"قلت مبتسمتا في وجهه ،كنت على وشك المشي بعيدا تاركتا ميكي خلفي,عندما أمسك بمعصمي فجأة ومنعني من المغادرة "انتظري دعيني أمشي معك إلى المنزل"قال لي و ابتسم لي ابتسامة متحمسة ، فأنا أبتسمت على الفور أيضًا بسبب لطافته ، لم أستطع مقاومته معظم الوقت لذلك وافقت على اصطحابه لي إلى المنزل "حسنًا إذن" ...

---

نراكم في الفصل التالي🌹