ريانه : فى عصابه دخلت المستشفى وضربوا الأمن وجايين يتهجموا وباين عايزين مريض ومستشفى مقلوبه
ريان بغضب لا مثيل له : يلا يا أدم ورايا
أدم وهو غاضب كثيرًا : يلا يا دكتور
وهو يخرج يجد أمامه أربعه أشخاص يغطوا وجهم بِقماش أسود وواحد يمسك جميله ويضع ع رأسها السلاح
ثم بحركه سريعه من شخص أخر مثله يأخذ الثانى ريانه ويضع عليها السلاح
جن جنون ريان وأدم
ريان وهو يقترب منهم بغضب
شخص ١: لو قربت منهم هنسفهم
شخص٢:بكل هدوء عايزين المريضه إلا في غرفه ثلاثه بدون كلام
شخص ٣: الكبير عايزها قبل ما اهلها يجوا
شخص ٤: يلا ومتحاولش تتذاكى عليا وتخدهم
لكن هؤلاء مُغفلين لم يكن يعرفوا بأن ريانه متعلمه حركات الدفاع عن النفس
ثم نظر اليها ريان وهو ينظر على رِجل الرجل
ثم بحركه سريع تضغط ريانه على أرجله وبكعوها في بطنه حتى سقط مُتألمًا
ولكن جميله ظلت تبكى
عندما فعلت الحركه هذه أمسكها ريان بخوف وتملك وأخذها المكتب
ريان : خليكى هنا وأياكىِ تخرجى
ريانه : لاء انا هبقى معاكم متخفوش بعرف أضرب
ريان بغضب : أسمعى الكلام ثم قفل بالمفتاح وظلت تصرخ ريانه بأن يفتح ولم يفتح لها
ثم هجم عليهم كأسد يفترس فريسته
وقضى أدم على إثنين منهم
وبحركه سريعه أخذ ريان جميله منهم
كل هذا وباقي الأطباء مأمنين علي المرضه والممرضين ومن يعمل فى المشفي مع وجود الأمن كحاجز لهم
ثم سقطوا الأربعة من كثره كميه الضرب التي أخذوها
أدم : عاش يا بطل
ريان : وليك طبعًا كلمت البوليس
ادم :في طريق
ادم : أفتح للمجنونه إلا جوه دي هتكسر عليك الباب
ريان بإبتسامه : ماشى
وفتح لها الباب
ريانه بخوف : أنتوا كويسين جميله فين
ثم وجدت الأربعة علي الأرض كالجثث الهامده
ريانه بإرتياح : كنت بحسبكم أنتم إلا ضربتم
أدم بأندهاش : أدم وريان نضرب دا أنتِ مغفله فعلًا
ريانه بغضب : أنا مش مغفله
أدم : بس أنتَ وهى
ثم ركضت جميله عليهم
جميله وهى تحضن ريانه
جميله ببكاء : أنتِ كويسه
ريانه : اه يا قلبي متخافيش
جميله : أنا خايفه اووي
ريانه : متخافيش وأنا معاكى
كل هذا أمام أعين أدم وريان ومن داخلهم سُعداء بأنهم وجدوا صديقه مخلصه و قويه وشجاعه وحنونه مِثل ريانه
ولكن ريان كان أكثر سعاده
ريان في داخله : مبسوط إن عندك صديقه ذي ريانه يا جميله
ثم رجع كل شئ كما كان مِن قبل
وأتى البوليس متأخرًا
وأخذهم وكل شخص رجع لمكانهأميره : أنتوا كويسين يا بنات
ريانه وجميله : اه الحمدلله
أميره : اذاي مستشفى كبيره ذي دي يخش فيها ناس ذي دووول لاء وطلعوا صعايده بس بيتكلموا عادي زينا أذاي
جميله : عادي فى ناس من الصعيد وبيتكلموا زينا وكمان كان معاهم سلاح وهددوا الأمن
أميره : أنا كنت خايفه عليكم وأنتم معاهم لولا الدكاتره كان مأمنين علينا كنت جِتلكم
ريانه وهى تضحك: هتعملى اي يا كتكوته زمانك
جميله بضيق : كلمه دي بتقولهالى انا وبس يا ريانه
ثم تركتهم تحت استغراب أميره
اميره : هو فى اي هى جميله مش عايزانى اكون صحبتكم لاء وبتغير هو فى إيه بضبط
ريانه : لا لا مش كده
اميره بحزن : أومال
ريانه : أسمعى انا وريانه صحاب من ابتدائى لحد نهارده ووالدها كان ميت وهى صغيره فكانت انطوائيه جدًا وطبعًا أنتِ عارفه أنى إجتماعية فحاولت أخرجها من حاله دي ودايمًا جميله رقيقه وشخصيتها على أدها لكن أنا كنت العكس كنت بتعلم كاراتيه ومعايا الحزام الأسود علفكره وكمان متعلمه البوكس فبدافع عن نفسى فأي حد كان بيأذيها كنت بقفله وجميله معندهاش أخوات بنات ذيي فطبعًا من حزنها على والدها لقيتنى ملجأ ليها ومن سعتها وهى بتعتبرنى اكتر من اختها وانا طبعًا لكن مكنتش أعرف ان اخوها دكتور ريان خالص لأنها هى كانت بتجلنا البيت وأنا عمري ما رحتلها فبتخاف إني أحب صديقه تانيه وابعد عنها وخصوصًا الكلمه دي كنت بقولهالها دايمًا ودي الحكايه ياستى ومن هنا ورايح وأنا بحبها كأختى ودايمًا لما تكون في حزن أنا ملجأها علتول
أميره : بس مش مبرر إنها تزعل من أسمع دا عادي يعني بس
بجد أنتِ أجمل صديقه كان نفسى الأقى صديقه ذيك يا ريانه
ريانه بضحك : ما أنا موجوده اهو يا هبله ومتخافيش أنا راحه اكلم جميله هى غيوره جدًا علفكره دا بتغير لما أمها تحضن حد غيرها
أميره : خلاص ماشى وأنا راحه لأنهم بينده في الأستقبال عليا
أنت تقرأ
طبيبي مهووس بي ✨👀( مُكتملة)
Romanceريانه : أنا البنت إلا واثقه في نفسي بيقولوا إني قليله الذوق ومش بحترم إلا قُصادي لكن أنا عفويه وأه مش بأمن بالحب ريان : أنا الطبيب المهووس كما هي تقول .... أدم: أنا الدكتور الفرفوش فى المستشفى دي . أميره : أنا إلا بحاول أساعد بابا فى الشغل وبشتغل و...