Text5

25.8K 869 60
                                    

                          ----------5فوت,5كومنت----------

________________

في المَدرسةَ:

جيمين لو ترا جسدهَ إِنهَ مثيِرُُ بكُلِّ حالاته أَتمنَى أن يتملَكنِي وأَن يصِيرَ حبيبِي و يحِبنِي و.....؛ليقاطعه جيمين قائِلا:واللعْنةَ وبعّدهَا يتزَوجك ويُمارِس معك لتنْجبوا أَطفال أجلْ أَعلِم ،أَلا تعلَمُ كم مَّرة قلتها بحقِ السماءِ. لِما لا تعتَرفُ و تَنتَهي مِثلِما فعَلت ليونْغِي لقد رفضنِي بالأَولِ قائِلا أَنه ليّس مِثلي ولكِن بفضل مؤَخِرتي التِي من الممكِنِ أَنْ ينِظِف المنزل مِن أجلها قد أغريْته أليْس هذا جيْد كفايةَ

جيمِين لو تعلَم كَم خذَا صعبُُ مِن ناحِيتِي أَنا لسْتَ شجاعا مِثلك ولكن بفضْلك قَد فتحت حسَابا مِن أجْلِهِ أَليْس هذا كافيا و هاا..

ليتَوقفَ تايهونْغ مِن الكلَام لرؤيةِ حبِيبَ قلبهِ بطَلته السودَاء وشعرِه الطوِيل ويده المُوشمةَ متمنِيا أَن تَدخُل بمؤَخِرتِه و أن تُضاجِعه إِلى غايةِ بكائِه وفُقْدانِه للوعي وَللحظَةٍ تَغيرت ملامِحُ وجهِهِ  راغِبا اللعْنَّ بصوّتِ عالِي والقولِ للعاهرَاتِ أَنهُ لهُ وِحدَه وأَن مِهبلَهن لَن يرضي جونغكُوك الصغير. و أنهنَ سيبْكونَ مِن أَولِ جوله;ويالَيتَهُ يعْلَمُ طولَ جُونغكوك الطوِيل عذْرا أَقصد الصغِير

،ليلاحِظ يونغي مَعه والمفاجَأة أَنهم أَتين لنفْسِ إِتجَههم أَي لديْهم ليَبدأَ قلّبه بلخفَقانِ بصوت عالِي وكم تمَنَى تَقبِيل نفْسه لختيارِه ملابِسه المُغرِيةَ المتَكوِنه من سروَال جينزْ أزرق فاتح معَ قَمِيصِِ مِن الحريرِ ذو اللونِ الابيضِ معَ تِلكَ الاقراطِ الفضيه و العقدِ ذو شكلِ قمَر بِجانبها نجمة و شعرهِ الاشقرِ المجعد لَقدْ كانَ عِباره عَن أَلهةِ جمالِ حتى لو رأَته إِفرودِيتْ لتمنَتْ رسْمهُ و جعْله بمكَانها  ،لتتجهَ عَينَيهِ ناحيةَ يونغِي وجِيمِين الذَان يُقَبلانِ بعْضهما بشوْقِِ بِرغمِ أنًهم كَانوا مَعََا البارحةَ ليفصلاه ليقول يونغيِ لتايهيُونغْ :مرحَبََا طفْلِي كيف حالكَ;مبعثرََا له شعرهُ

لينظر له تايهيُونغ بعبُوسِِ معدلا شعْرَهُ قائِلا :يونغي هيُونغ أَلا تعْلم أننِي أَخذْتُ وَقتا طَويلا لتصفِيفِه همم
ليَرد عليْهِ قائِلا :طفلي إنْت جميلُُ بكلِِ حالتك وو...;ليقاطعهُ جيمين منْفِعِلا :ها ماذا أكمِل لمَاذا توقفت أَيهُا الأرعَن أَوَتعلمْ لا قبلَ لأسبُوع

ليتمنَى يونغِي أَن تنشَق الأَرضَ وتبتلعهُ. لتقاطعهم صوتُ ضحكَاتِ تايهيونغْ المحببهَ لهم متناسيينَ ذالك الرجُل الذي أَرادَ أَ يخطِف هذِهِ التحّفَه وإِخفائهَا فقَطْ هُو مَن يراهَا ولتبدأَ سلسِله إَفكَارِهِ العينةِ بِسَطوِ على عقلهِ متخِيِلا كَيفَ سيَكونُ شكلهُ لو إِرتدى لبَاس الخدمِ مع طوقِ القِططِ أَو مثَلا إَن يعودَ مِن العملِ و أَنْ يستقبلهُ بتقبِيلهِ و أّو توديعِهِ متمنِيا أَن يكُون بخيرْ قلبهُ حاليا لن يتوَقف ولا يُرِيدُ التوقف، لتخرجه يدُ ممَررة أَمامَ وجههِ وقدْ كَانتْ عائِده ليونّغي محادِثا إِياهُ:جونغكوك يَا رجُل أَينَ كان عقلُك

راسلته/I Text Himحيث تعيش القصص. اكتشف الآن