Text6

25.8K 712 227
                                    

              _____________vote and com_____________

تايهيُونغْ فَلْ تهْدَأْ لِيسَ عَلَيكَ أَنْ تَبْكِي يَجِبُ أَن تكُونَ قوِيََِا حَسِنَا عزِيزِي ،أِلْستَ مِن حارَبِ حَبهُ حتَى الأَن وَبَقيْتِ صامِدََا .حسنا حبِيبِي

ليأتيهِ ردُُ مِن يونغِي :واللعنَه إنهُ ليسَ حبِيبكَ،لِيقترِب نافِثََا أَنفاسهُ خدِ جِيمين ليُمرِرَ لِسانهُ للعِقََ أُذُنهُ هامِسا:بيبِي إِنتظرنِي مساءََ لأَعاقِب لِسانك لِيتوترَ جِيمين مبعِدا يونغِي ليخْرِجهُ مِن الغرفَهِ راجِعََا لِمواساةِ ذالكَ الأشقَر مَحتظِنََا إِياهُ ليُلاحِظ أنَّ شهقَتهِ قد بدأتْ في الانخِفاظ ليَعِم الهدوُءُ مكسِرا إِياه إضطرابات تنفسُ الأصغَر جاعِلا مِن جيمِين متوعدا في تلقِينِ جونغكُوك درسََا في جعلِ طفلِه يبكي هكذا

عِند.جونغكوك:

واللعنّه ماذَا ترِيدينَ أَيتُهَا الخرْقاء ألَم أقُل لكِي أننِي لا أُحبَكِ

إيمِيلي:و.ولكِن جونغكُوك أِرجَوك أعطِيني فرصةَ ارجوكْ لق....لِيقاطِعها جونغكَوك ماسِكََا خصلاتِ.شعرِها البنِيه التي حتى ولو أَستبدِلتْ لَن تضاهِي خاصَة أَشقرهِ الأسمرْ شادَّا إِياهَا جاعِلا مِن الفتاةِ تبكِي ألمََا متِمنِيةِ أنهَ لو لمْ تأتِي أفضل

أوماذَا بعْد،أنكِي تحبينِنِي مُنذُ سنةِ وأنَ قلبكِ.لايرى سوايْ أتعلمِين أمرَِا أِنا لاأهتمُ بكِي ولا لمشَاعركِي الحمقَاء أَتظُنِين أننِي سأصدِقُكِ وسأُحِبكِ وبعدهَا تخونِننِي ثُم تلقبينِي بالمتحرِش كُنتُ سوفَ أتجنَبَكِي ولكِن بِما أَنكِ تقدَمتِي.مِن حبِيبي وقلتِي أنكِي تحبِينني فسوفِ أقتُلُكِ أيتَها العاهِرة أَلمْ تكفِيكِي قضبانُ الرِجالِ الذِين واعدتيهم أه أقصِدُ مارِستِي.معهُم فقط لتحتَرِقِي بالجحِيم السبعةَ أيتهَا النجِسة وأيضَا سوفَ أقوَلُ لكِي سِر إِن تفوهَتِ بهِ سأَقطِع لِسانكِ عزيزَتي وهو إِياكِ ثُمَ إِياكِ الإِقتِرابَ مِن حبِيبِي تايهيوُنغ ولاتنسَي هذَا الكَلام أَبدََا حسَنا عزِيزتِي منهِيََا كلامهُ مربتَا على شعرِ الفتاةِ مستدِرا ليغادِرَ لمكانْ تاركَا إِياها في وسطِ دموعِها

جونغكوكpov:

تبَِالقَد إِنتهى كَل شيء بعدَما إِستطعتُ التقَرُب مِنهُ وبِلأَخيرا أتتْ تِلكَ الساقطَة لِتفْسِدَ كُل شيء يجِبُ أن أَصلِح الوضْعّ وهذا أننِي سأعترِفُ لهُ لايهُمُنِي كيْف أو إِذا رفضنِي المهِم أَننِي سأعتَرِفُ بكَل مايَحتوِيهِ قلبي مِن تقديسِِ لهيئَتِهِ وعِشقِ لمحياهِ ولِعيناهِ نُورُ حياتِي وليَديهِ التيِ أتمنىَ تقبيلَهَا بكَلِ إِخلاصِِ

Endpov

هاقَد وصلَ جونغكُوك إِلى منْزِلِ تايهيُونغ موقِفا السيارة متإِكا بِذراعيهِ على مِقودِ السيارةَ مُشجعِِا نفْسهُ و يُحاوِل إِختيارِ الكلِماتِ المناسِبةَ ليُبرهِن. بإِنه فقطْ سوءَ فهمْ؛هاقَد نزلَ مِن السيارة مُتجِها للبَيتِ طارِقََا البيْتِ بتوتُرِِ ليُفتحَ الباِب مِن قِبلِ والِدةِ الأشقرْ سائِلةَ إِياهُ

راسلته/I Text Himحيث تعيش القصص. اكتشف الآن