الدوامة بين ماض مستقبل حاضر😈😈😱😱 الجزء2

الجيل الثاني عشر؟؟!!

أعلم أعلم أنني قد سحبت كثيرا على الواتباد بأكمله لظروف خاصة و أتمنى أن تراعوا شعوري عندما إنقطع النت و فقدت الأمل أن يعود مجددا ، و لهذا دخلت في نوبة من الكآبة القصوى و لدقيقة كدت أن أعتزل الواتباد نهائيا و أمحي جميع القصص و لكن فجأة أحدهم جدد إشتراك النت الخاص بي ، و لذلك سأعود بدخلة جديدة إليكم و آسفة عن التأخير🙇😫🙏

الصورة فوق هي مقادير البارت التالي

في البارت السابق تم إرسال تسونا و حراسه و سلفيا إلى الجيل الثاني عشر بواسطة زعيم إسترانو و من ثم ضاعوا و بعدها إلتقوا بشخصين أظنكم فهمتم أنهم حفيدا تاكيشي و جوكوديرا لمن لم يفهم حفيدا ياماموتو و هاياتو و بعد أن إشتبها بهم قاموا بأخذهم إلى المقر كي يحققوا معهم أما زعيم الإسترانوا فذهب إلى مقره في هذا الوقت لأنه يستطيع مع تطور الوضع في هذا الجيل و المعدات الجديدة القضاء على الفونغولا

وهكذا بالطبع فهمتم أن هناك حربا على وشك الحدوث في المستقبل

ياترى هل سيعودون أم لا.؟؟؟؟

حتى الكاتبة سان نفسها لا تعلم

و دون إطالة إستمتعوا🙆🙋😜😝😎😀☺😁😊😏😃🙌🙌😛😉😇😇😆😂

شخص1 : على كل حال إتبعونا

(في القصر)

عندما يدخل حارس المطر و العاصفة إلى القصر يذهل الجميع بمن معهم لأنهم يشبهون لحد كبير الجيل العاشر للفونغولا اللذي كان أقوى جيل و صورته الكبيرة على قاعة الإجتماعات المعلقة على الجدار يراها الجميع  الخدم و سكان القصر و الجميع يعرفهم جيدا و لكن ما أذهلهم هو أن الزعيم العاشر و حراسه ماتوا منذ زمن بعيد فكيف لهم أن يكونوا أحياء و يمشون مع حارسي العاصفة و المطر؟؟؟؟؟

الخادم 1(بذهول): م من هولاء هل عرفتهم

الخادم2(إجابة بذهول): أظن أن من في صورة غرفة الإجتماعات خرجوا و هم هنا الآن

الشخص 1: أيها الخدم كفوا عن التحديق هكذا و ليذهب كل منكم إلى عمله هيااااااا

(يقفز الجميع إلى أعمالهم خوفا من فقدان وظائفهم)

(الكاتبة سان: أظنكم عرفتم من يكون الشخص 1 و 2 و هما حفيدا ياماموتو و هاياتو لذلك سأكتب لياسي حارس العاصفة و ناسيرو حارس المطر)

لياسي: أنت و أنت و أنت و أنت و أنت و أنت و أنتِ سندخل إلى غرفة الإجتماعات و إن سببتم ضجة أمام جيودايمي سأقتلكم.

ناسيرو: هل كان عليك قول أنت و أنت إلخ كان هذا طويلا جدا ها ها (إبتسامة خرقاء)

لياسي: إخرس ياكيو باكا

هاياتو: temme أيها الأحمق كيف تجرأ و تخاطب جيودايمي هكذا سوف أفجرك (يخرج الديناميت)

لياسي: حاول (يخرج المسدس)

تسونا: حسنا إهدؤا و هاياتو أخفض الديناميت أما أنت كنت ستقودنا لرئيسك أليس كذلك؟

لياسي: ص صحيح

ناسيرو: (بهمس للياسي) هل نادا هذا الشخص ذلك بإسم جدك هاياتو جوكوديرا

لياسي: (بهمس أيضا) لم يذكر اللقب ربما تشابه أسماء

ناسيرو: (بهمس) و تشابه في الشكل أيضا

لياسي: (بهمس) إخرس ياكيو باكا سيسمعوننا و لكن سيتضح أمر هؤلاء المتسللين عاجلا أم آجلا.

لياسي: ستدخلون إلى جيودايمي و عليكم إلتزام الإحترام التام أمامه

تسونا: إذن هل ندخل؟

لياسي : نعم (يطرق باب غرفة الإجتماعات )

يظهر صوت طفولي خلف هذا الباب الكبير و يأذن لهم بالدخول قائلا: تفضل

هنا يدخل الوصيان أولا و يتبعهم تسونا و حراسه و هنا تكون الفاجعة و الصدمة و الجمود و الجحود على صاحب الصوت الطفولي و من معه في غرفة الإجتماعات و السبب هو التشابه العظيم بين الصورة الضخمة المعلقة على الحائط و الوجوه اللتي تقابلهم و هم تسونا و حراسه و يبدا الجميع في التحديق في الصورة ثم الوجوه تلك أو العكس. و هنا يحل محل الكلام

                                                             *الصمت*

و كأنهم تلقوا صفعة قوية أو دلو ماء بارد على و جوههم في فصل الشتاء في ليلة قارصة باردة ثم تدوم بعض الدقائق من    *الصمت التاااااام القااااااتلللللل*

هاهاهاهاهاهاهااااااا أنا الكاتبة سان الشريرة أخت إيسو تشان التوأم لقد أغلقت الباب عليها في الحمام و بدأت في كتابة هذا البارت أو النهاية منه لأنها كتبت معظمه و أعلم أنه قصير لذلك فعلت هذا عن قصد كي أحرق قلب الكاتبة سان القديمة أنا شريرة و أفتخر هاهاهاهاهاهاهاها( ضحكة بمنتهى الشر) سيكون البارت التالي قريبا تعويض عن هذا البارت القصير اللذي لا يحمل الكثير لأن معظمه من كلامي أنا الشريرة الأخت التوأم

اللتي ستسرق من الكاتبة القديمة التابلت و أكمل عنها يوهوهوهوهوهوهو (ضحكة بروك من لوفي) اللتي يبدأ بها سولكينغ جميع أغانيه

المهم سأكمل هذه القصة ببارتات طويلة*بالنسبة لي طبعا*

جانا و أتمنى أن تقرؤوا قصتي الجديدة و هي رواية أتمنى أن تخمنوا عمر من كتبها إسمها هو. " هي الحياة "

سأترككمو أذهب لفتح باب الحمام قبل أن يتم أكلي من تلك المتوحشة عندما تخرج ثم أذهب من المنزل إلى الشوبينغ لأن الدخول المدرسي يوم الثلاثاء و سأصير في الرابعة متوسط باركوا لي في إنتظار الزغاريد بهذه المناسبة لولولولولولولوويي أو يويويويويويويووي

أنا في إنتظار تعليقات هذا البارت على أحر من الجمر

هاهاهاهاهاهاهاها(ضحكة شريرة). صارحوني من أفضل التوأم الشريرة أنا أو الكاتبة سان القديمة و جانا