الدوامة بين ماض مستقبل حاضر😈😈😱😱 الجزء2

وصل الغضب لحد اللعنة

أهلا في هذا البارت الجديد أعلم أنني لم أنشر لمدة و لكن هذا بسبب الكسل كما أنني قد وضعت إعلانا جديدا و هو التالي

إلى كل عشاق الروايات روايات عن تسونا و مختلف المواضيع و روايات عن الأنمي أو حكاية أو مغازي أو عبارات مؤثرة أو رواية عن شخص ما. لا أعلم. المهم أي موضوع ترغبون
بأن أكتب عليه أكتبوا في التعليقات أو إنشروه في صفحتي على الواتباد ثم أنا سوف أقوم بسرعة كبيرة بتلبية النداء و أنزل لكم أي رواية ترغبون بها

و الآن إستمتعوا بالفصل😉☺😜😊😁😝😄😆🎇😋😛🎁🎀🎆🎉✳👋😎🌞

في الفصول السابقة سلفيا قامت بمساعدة الإسترانو من أجل إبادة الفونغولا و هي تظن بأن الفونغولا هم من قتلوا ذويها فإستغل زعيم الإسترانو حب سلفيا للإنتقام و كذب عليها و إستغل موهبتها الكبيرة في الكمبيوتر من أجل مصالحه الخاصة و عندما إكتشفت سلفيا كذبة ذلك السفيه المخادع أراد التخلص منها و لكنها دائما مستعدة فإرتدت قبعة مخصصة لتجنب الطلقات النارية فكما يعرف عن زعيم الإسترانو هو يقوم بقتل خصمه برصاصة إلى رأسه و كانت هذه القبعة مصممة بطريقة خاصة حيث أنها عندما تخترقها الرصاصة يظهر سائل احمر و كأنه دم و لكن لا تسلم الجرة في كل مرة  لأن زعيم الإسترانو ضرب سلفيا برصاصة في الرئة لكنها تحملت الألم كي تكفر عن ذنبها بظلم أشخاص أبرياء لا يعلمون شيئا مع أن العدة تجهز و هم غافلون عن ذلك  و الآن تحاول سلفيا الوصول إلى قاعدة الفونغولا و إخبارهم بشأن ما وضعته في مقرهم كي يستعدوا لتلك العائلة اللتي سوف تشن حربا عليهم عنما قريب فإستعانت بصندوقها صندوق الأفعى للعاصفة و طارت محلقة إلى مكتب تسونا

بعد أن وصلت تذكر تسونا من تكون فدخل في وضع الهايبر لكنها رفعت يديها كعلامة للإستسلام و بالطبع التونا فش خاصتنا لا يقاتل شخصا أعزل خاصة أنها مصابة و حذره حدسه بعدم أذيتها فقاموا بمعالجة جراحها و بعد أن إستيقظت كان تسونا و حراسه في تلك الغرفة

بعد فتح سلفيا لعينيها تخاطب تسونا

سلفيا: أنا ... آس...فة ...على...ما...فعلت...ه..معك...م ....في....ما.....سبق..

تسونا: لم أفهم ما قلته ربما تحتاجين إلى بعض من الراحة و سوف نتكلم عندما تستعيدين عافيتك

سلفيا: إن....تظر...رجا...ءا

تسونا: هل من شيئ تريدين إخباري به

أخبرته سلفيا بمخطط الإسترانو وعن كل شيئ و عن خطتهم كي يبيدوا الفونغولا

فإستعدوا لهم و قام شويتشي بمساعدة سلفيا على التخلص من الفيروس اللذي كان في الكمبيوتر و أعادوا إسترجاع البيانات من الإسترانو قبل فوات الأوان و لكن الإسترانو لم تكتفي بل بالفعل هجمت على قصر الفونغولا و لكن كان الفونغولا أقوى فإنسحبوا و قبل أن يذهب زعيم الإسترانو أطلق على نفسه و تسونا و حراسه و سلفيا شيئا ما جعلهم لا يستطيعون الرؤية كأنه ضوء ساطع حتى وجد تسونا و حراسه أنفسهم في مكان غريب و عجيب و متطور