كانت كل من الفتيات غير مقتنعين لكنه حلهم الوحيد
ها هو اليوم المنتظر بدأت الرحلة مع سابعة صباحا ليصلو الى غابة لم يسبق رؤيتها من قبل .
الصف كله انهارت معنويته و حماسه عند سماع القوانين :
يمنع تجاوز منطقة معينة تسمى منطقة الرحلة
يمنع خرق القوانين
يمنع الاكل الى في وقت الغداء
فير مسموح بركض
و عليكم عدم تجاهل المحاضرة
يمنع النوم
لا بد من انها رحلة تعليمية ...حول الكل اتباع تلك القونين رغم فضاعتها و ها قد اتى وقت الغداء تناولت البنات الستة بسرعة و بدؤا بتنفيد الخطة الفاشلة
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
.
.
( امزح لم ننتهي )
و نجح كل جزء الى حنما قيلا ان الجميع سينتبه لغياب ماريا ...بل انتبهوا لغياب قطعة دجاج ناقصة على كل حال تشتتوا بما فيه الكفاية تسللت البنات و ها هن يكتشفن الغابة و يمرحن الى ان لمحت احدهن و هي آليسار الى وجود كهف بجانبه لافتات بمقولة خطر يمنع الاقتراب بطبع تجاهلها البنات و كونهم يحبون المغامرة خاطروا و دخلوه لم يمضي الكثير من الوقت حتى و جدوا امامهم مدخلا سريا حولوا فتحه لكن لا جدوى الى ان امسكت لورين قطعة خشبية لتكسر بيها الباب دخلوا الى قصر مفروش و جميل و من مدى غرابته و جماله بات يشبه قصر مصاصي الدماء التي تكون في الافلام : دن دن دن .
صوت خطوات بطيئة و ثقيلة تقترب شيئا فشيئا لم يكن امامهم سوى الدخول الى باب عشوائي لكن هذا كان خيار خاطئا فقد وجدو غرفة مليئة بجثت متعفنة في ارجائها عند اذ سمعن صوت فتح لباب ليظهر ذاك الطبيب جراح نضرا لي ثيابه و الادوات الملطخة بدماء التي كانت معلقة في ثيابه و بطرفة عين فقدت الفتيات وعيهن و عند استقاظهن وجدن انفساهن في غرفة اكثر بشاعةً مربطات فيها بخيوط كثيرة لكن هناك شخص مفقود انها ماريا كانت اسر تحمل مشيكا و هو ما ساعد البنات على فك قيدهن بعد ذالك خرجو من الغرفة متوجهاتا الى طريق العودة هذا ما كنو يضنونه لكن سارة تاكدت من ان هناك شيء غريبا و هذا ليس المخرج:
يا جماعة هذا ليس المخرج
آليسار:
كيف ها هي البوابة الكبيرة و هنا ك درج و ها هي تلك الغرفة المليئة بالحثت هل تذكرين و ها هي الطويلة جانب ذاك الجدار انه طريق العودة
لورين :
سارة محقة هناك شيء غريب رغم ان كل شيء عادي
مجهول :
الى اين تذهبن و تتركنني السنا اصدقاء
كاميليا :
انها ماريا هي بنا تعالي
اوقفتها تلك المدعوة اسر هامستا
ليست طذالك انظروا جيدا اين سوارها
نعم كان دائما ترتدي ذاك سوار عند موت والدتها فهو لها لكن بحركة سريعة قطعت المتضاهرة بماريا حبلا ليسقط تلك سجادة التي كانت البنات فوقها نعم كانت السجادة خضراء و ليست حمراء هذا هو شيء الغريب لتسقط الفتيات في حفرة و.....
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
أنت تقرأ
لا تذهب
Adventureهاي كيفكم اليوم .. قبل بدأ القصة اتمنى انكم تدعمون yaqeen queen لانها سعدتني كثير في هذه الرواية و ...يلا نبدأ