ماريا ؟

3 4 1
                                    

وججت الفتيات انفسهن في حفرة ليست بعميقة و فجاة ضهرت فتاتان الاولى شقراء و تانية شعرها اخضر و تبدوا مؤلوفة .... و ها هما يقتربان و احدهما الا و هي صاحبة الشعر الاخضر تنطق بتهويدات غريبة اخدت آليسار مسجسا و اطلقت عليها و هنا جنا جنون الشقراء و توجهت اليهن و هي تركض و تصرخ بهيستريا فقامت سارة برشها بقرورة الماء الحتياطيا المرمية وسط حقيبة أسر ابتدح لهن ان هذا شيء الي ...بعد محاولات الخروج من هته الغرفة او الحفرة استطعن ايجاد باب تقود للمجهول ...فاذ بهن في مكتب مرع اكثر من ما يمكن تصوره و بين دهشة و الخوف سمعت كاميليا صوت من يندهن انها ماريا لكن اهته هي بعد كل ما قبلنه من فخاح غير ممكن التصديق انها هي و علاوة على ذالك فقط راينها ميتتا فمن تكون هته التي كانت مربوطة خلف المكتب التي تبدوا هزيلة القوى و ...اين من كانت فتبدوا مثيرة لشفقة و بما ان لا شيء يهسرنه قامو بتحريرها فدخلو الى باب عشوائي للمرة التانية لكن هناك غرفة عمليات مخيفة حقا من ادوات حادة و كراسي مسننة و فجاة تنطق تلك المعتقد بيها ماريا :
هنا هنا ك...
لم تنهي جملتها لان هناك من يقترب و بسرعة قررت الشلة ان تدخل للباب تالي و هذا سيكون اكبر خطا يفعلنه و هو ان تلك الغرفة مليئة باناس ياكلون سيبدو هذا عاديا حتا تدقق ان تلك الطولة فيها اعضاء بشرية و لم يكن امامهم سوى الرجوع قبل ان يتكلهم هؤلاء المفترسون عديمو الرحمة خطا اخر عند عودتهم و جدو امامهم من يرحب بهم انه ذاك الطبيب المجنون لا بد من انه مكتبه فبمجرد ما رمشت احدهن فتحت الاخرى عينيها ليجدوا انفسهم في نفس المكان الذي ربطهم فيه النرة السابقة و الان لا توجد اسر و لا مريا من التالي ربما انه ....
.
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لا تذهب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن