She's Crazy But She's Mine
ماذا إن وقع الفتى العاقل بحب فتاة متهورة؟
"سيو تشانغبين يجب أن تذهب مع ها سونهي إلى لندن من أجل العدد القادم"
"سنستمتع معاً"
"لماذا أحبها مجدداً؟"
"ساعدني لقد علقت"
"صحيح أنها مجنونة، لكنها ملكي أنا"
سيو تشانغبين-ها سونهي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سُكّرتي
. . .
"تشانغبين-آه من هي قصبة السكر؟"
"ماذا؟!"
"وجدت هذه وأنا أنظف الأرض منذ قليل تقول: (قَصَبَةُ السُّكَّر خَاصَّتِي.. مَع أَنَّنِي لَم أَرَكِ سِوَى بِضْعُ مَرّات إِلّا أَنَّ قَلبِي قَد أَعلَنَ استِسْلَامَهُ لَكِ وَخُضُوعِهِ لِعِينَيكِ)"
"آه ذلك.. حسناً.. في الواقع.."
كان متردداً أيعتبرها إشارة إلهية ويقول لها عن مشاعره؟
"إنها مجرد خواطر، تعلمين.. هواية وهكذا"
"أوه، جميلة جداً، هل كتبت غيرها؟"
"أجل لكن ما كتبته ظل في منزلي في سيؤول.. لم أحضر معي شيئاً وأظن هذه الورقة قد وقعت في حقيبتي عن طريق الخطأ أو ماشابه"
عندما صدقت كذبته وخرجت من الغرفة صفع نفسه لماذا كذب عوضاً عن الاعتراف لها؟ أحمق بالفعل...
-------- After 5 Days:
كان هذا آخر يوم لهما في لندن لذلك قررا أن يستمتعا اليوم بطوله دون العودة للمنزل
خرجا من المنزل منذ العاشرة صباحاً لإحدى المقاهي القريبة حتى يأكلان الفطور هناك هذا كان أول بند في قائمة اليوم (الإفطار خارج المنزل)
"إلى أين سنذهب الآن؟"
"حسناً مكتوب في القائمة الذهاب لحديقة الملاهي حتى وقت الغداء"
"لكن.. ألا يبدو ذلك مبتذلاً؟"
"هل لديكِ فكرة أخرى؟"
"ماذا عن الذهاب لرؤية الجراء؟ هناك مركز مختص بتربيتها هنا، يمكننا فقط اللعب معها والرجوع"
"من أنا لأرفض اللعب من الجراء"
"أذاً هيا"
سحبته من يده لتركض يميناً
"صحيح إنه في الجهة الأخرى"
صحّحت الوجهة ليصلا مركز الجراء بغضون سبع دقائق بقيا هناك قرابة الثلاث ساعات دون الشعور بالوقت حتى خرجا لإحدى المطاعم يسكتا جوعهما
"أعتقد أن الصور التي صورناها في الداخل مناسبة لوضعها داخل ألبوم كتذكار، مارأيك؟"
"طالما يجعلكِ سعيدة فلما لا؟"
"إذاً ماذا ستطلب؟"
"أرغب بالسمك"
"حسناً سآخذ مثلك إذاً"
قد تكون مجرد جملة -سآخذ مثلك- لكنها ليست كذلك لقلب تشانغبين الذي وصل بالفعل للسماء السابعة من رفرفته أما عقل تشانغبين فقد وصل لفقرة اختيار فستان الزفاف الخاص بسونهي و...
"تشانغبين-آه، هل تريد الذهاب للحديقة بعد انتهائنا من الغداء؟ أود إخبارك بشيء ما"
بدا عليها الجدية بحديثها خاصة مع نبرة صوتها هذه التي يسمعها تشانغبين لأول مرة
"حسناً لا بأس.. لكن، هل يشترط عند الحديقة؟ أعني.. ألا يمكنكِ التكلم الآن؟"
"لا، يجب أن يكون في الحديقة بجانب النافورة"
"نافورة؟"
"أجل، حتى أقف عليها كي أصبح بطولك"
"وما حاجتك للأمر؟"
"ستعرف لاحقاً، أوه لقد جاء الطعام!"
تحولت بظرف ثانية من الفتاة الجدية إلى الطفلة الجائعة وهذا ما جعل تشانغبين يقهقه عليها
____________________
"سيو تشانغبين، لنتواعد!"
"ماذا؟!"
يتبع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
