مـن هـذا الفارس؟

63 12 3
                                    

من بعيد أرى فارساً يحمل سيفاً عجيباً لاشبيه لهُ
وعلى رأسهِ ريشتان ..
يمشي سريعاً بين خيامهِ اضن انهُ لواءَ عسكرٌ!
او لربما انهُ القائد!
ياترى من هو؟

عيونهَ تبدو كانها البحر بعمقهِ ولكن قد ضرب بها لون الاحمر من شدةَ الغضب
جميلٌ للغاية لكنهُ لااحد يستطيع الوقوف بوجهِ
اأمن شدة الجمال والهيبة أم من شدة الخوف من شخصيتهُ الغاضبة المرتكزة فيها الهيبة والكبرياء

كنتُ اتخيل كيف اذا دخل المعسكر
أضن يحطم الأرض بهم!
ولايبالي ...
ماهذا الكائن المغوار العظيم الذي يمتلك م̷ـــِْن العجائب الف
جمال وهيبة ،
وكبرياء وغضب ممزوجان بطاعة الخالق !
كنت ‏أرى عندما يأتي شخصٌ نوراني ايضا يوجد فوق رأسه ريشتان تدلان علـى فارساً مقاتلٌ شجاعٌ لايبالي بكثرة العدو
‏لَـڪن لڪن سرعان ما تلافى الغضب من على وجهِ عند ذلك اللواء وطئطئ راسه للقائد احتراماً وتبجيلاً
ماذا يحصل يارباه أهذا النوراني القادم هو القائد !!
ڼـعم ايكن هذا
عرفتُ ذلك عندما رأيت الشخص النوراني يُقدم لذلك الفارس الغاضب رايةً خضراء كبيرة
ويتكلمون عن مسؤولية هذهِ الراية
وكيف الحفاظ عليها!
أإذ سقطت لاسامح •اللّـہ̣̥ فسوف يسقط راس المعسكر
لان حاملها هو اللواء (اللواء: هو العلم الأكبر،  لايحملهُ الا الشجاع الشريف في المعسكر. )
خرجت أمراة م̷ـــِْن خيمةٌما. تمشي ببطئ ومكللة بسواد ونور وجهها قد طغى علـى السواد كُله
التفت اليها الفارسان، لڪن الفارس الغاضب اتى اليها مسرعاً ك نسراً يحامي عن نفسهِ او شيئٌ ثمين!
قال لـٍهآ ماذا تريدين ياسيدتي! ماذا جرى
أإبكِ شئٌ لاسامح •اللّـہ̣̥  ؟

 تمشي ببطئ ومكللة بسواد ونور وجهها قد طغى علـى السواد كُله التفت اليها الفارسان، لڪن الفارس الغاضب اتى اليها مسرعاً ك نسراً يحامي عن نفسهِ او شيئٌ ثمين!قال لـٍهآ ماذا تريدين ياسيدتي! ماذا جرىأإبكِ شئٌ لاسامح •اللّـہ̣̥  ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الــــفـارس الغــــاضب 🌿♥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن