كان صباح يوم جديد ذهبت للمدرسة
ك عادتي طلبت من المعلم ان يقوم
بشرح جزء من احد الدروس
التي لم افهمها لربما يمكنني
اجتياز الاختبار بهذا
بعدها اتت استراحة الغداءفي احدى الطرق يتحدث طالبان
هانا: يا رجل انت لم تتحدث معها سوا مرتان
و لم تستطع فعل شيء سوى الاحمرار
و الهرب الي متى سبقى هكذاايان: توقفي لا اريد ان اجعلها تشعر
و كأنني متطفلهانا: بما انني صديقتك سأساعدك
ايان: لا شكرا
هانا: ايها الاحمق انت لم تستمع لخطتي حتى
ايان: ماذا اذا؟
هانا: انا سأقوم بالتقرب منها لأجعلها
صديقتي و بعدها ستضطر للتعرف اليك
لانك صديقي المقرب و ستكون بالقربايان: لا اوافق اريد ان افعل ذلك بنفسي
لا تحاولي ان تضايقيهاهانا: حسنا حسنا كما تريد
ايان: انتهت استراحة الغداء و الان دعينا نعود للفصل لا اريد التأخر
هانا: قادمة
انتهى اليوم الدراسي
هانا في طريب عودتها
*هذا الاحمق احاول مساعدته و يقوم برفضي
هكذا هو معجب بها منذ اربع سنوات تقريبا
و لا يحاول اتخاذ اي خطوة على اي حال
انا لست مضطرة ل مساعدته همفف*على الجانب الاخر فانيسا ذهبت
للحديقة على امل رؤية جونغكوك
و الاطمئنان عليه
بعد دقائق وجدت جونغكوك قادم نحايتها
نظر اليها بإبستامةجونغكوك: مرحبا فانيسا اعلم انني
يجب ان ابرر عدم مجيئي البارحة
و اسف على ذلكفانيسا:لا داعي للأعتذار طالما انك بخير
جونغكوك: لا اعلم انني لم يكن على
ان اخلف موعدي معك لكن احد اقاربي
كان يحاول اخذ هذه الحديقة
لذلك ذهبت لأتصرففانيسا: انا اتفهم حقا
جونغكوك: على اي حال هل اشتقت لي؟
فانيسا: انت حقا تمتلك ابتسامة بلهاء و
كأنك تنتظر من والدتك ان تقول لك
احسنت صنعاعندها تدرك فانيسا كلماتها
فانيسا: اوه اسفة لم اقصد ذلك
أنت تقرأ
فَراشة 'جيون جونغكوك' ٢٠٢٠
Short Story"جُونغكُوك لَم يَكن يومًا بشَريًا ، البَشر ملِيئون بالخَطايا جُونغكُوك كَان مَلاكًا آتى ليُنقذني !" "لَعلّ جُونغكُوك يَكون لهَا الدَاء و الدوَاء في الآن نفسِه !" "جون دائما ؟" "و الي الابد !"