بيت كبير ومظاهر غنى
لا نشعر بالوقت فكل من حولنا
بوجوه مبتسمه تتسابق لتنال الرضا
فكره جهنميه راودت بنات أفكاري
أدعيت الأحتياج ورتبت قوائم
من كانوا بالأمس هنا
في البيت الكبير يتمتعون
وكتبت قائمه بالأسماء
كثرت الخطوط الحمراء
ولم يبقى من الأصدقاء الا القليل
أشرقت الشمس من جديد
ولم يبقى الأ من في دماءه
يسري الوفاء
ومازالت مظاهر السعادة والغنى
مستمرة في البيت الكبير
بهواء انقى وصور أرقى
وأصدقائي الأوفىبقلمي هند الصالحي
أنت تقرأ
بنات افكاري
Poesíaهي ليست قصة وانما ومضات وقصائد وخواطر بقلمي منها كتبته لوصف احداث عشتها ومنها ماهو مجرد الهام ترجم بكلمات شعرية...