العذاب...💔
وما ادراكم ما العذاب،،،
تحت اقدام سيدة و ملكة سادية... 👑👑
تعشق ممارسة العذاب ، على خادمها...
و تجعله يركع تحت قدميها...🙏
لا تنسوا التصويت و التعليقات... ⚠️
اللقاء الأول: الملكة: اريد لقائك الليلة، هل انت مستعد؟؟ أنا: على الفور و دون اي تردد، نعم سيدتي، تحت امركِ، الملكة: حسنا تعال الى الموقع الذي سوف ارسله لَك... و إياك ان تتأخر و إلا.... أنا: حسنا سيدتي،،، لن اتأخر... وعلى الفور بدأت في الذهاب الى الموقع و أنا لا أعلم عن ذاك المكان أي شيء ولم استطع ان اسأل سيدتي لأنها تكلمني بكل غضب و يجب أن أكون في المكان في أسرع وقت... فوصلت للمكان فإذا هو فندق، ذو خمسة نجوم و شديد الترف و الفخامة،،، فأرسلت للملكة: انا في الموقع سيدتي، فردت: غرفة 666!!! أنا: حسناً سيدتي... انني آت... كنت اسمع خطواتها تقترب من باب الغرفة... مع كل صوت خطوة منها، كانت تتسارع دقات قلبي اكثر ف أكثر، لقد كنت ارتعب من الخوف... و عندما فتحت الباب و دخلت الى الغرفة، كاد قلبي ان يتوقف... كانت ترتدي اللون الأسود،،، دخلت الى الغرفة وتجاهلتني...و انا كنت أتبعها،، ، ذهبت وجلست على السرير ووضعت رجلاً فوق رِجل... ثم نظرت الي نظرة كادت ان تجعل قلبي يتوقف من الخوف... ثم أشرّت لي بيدها كي اقترب منها... ثم اقتربت اليها وانا راكع، وعندما وصلت إليها وضعت قدمها فوق راسي وضغطت عليه حتى لامس الأرض... هنا نطقَت : هل تعرف ماهذا؟؟ ياخادمي؟! قلت لها نعم، انه واجبي، الذي يجب أن أقوم به فور رؤيتكِ قالت: هذا معناه أكثر بكثير من الواجب... هذا الواجب هو اعلان عبوديتك لي و اثبات خضوعك وطاعتك لي...! اتفهم؟! هل انت جاهز لكي تصبح خادمي...؟ لقد سكتّ و لم أعرف ماذا اجاوب... و لكني أقول نعم نعم نعم (في داخلي)... هنا رفعت رأسي بقدمها واقتربت مني، وأمسكت وجهي بيدها و شدتني اليها كي اقترب اكثر... ثم قالت: هذه فرصتك الاخيرة للإنسحاب... هل انت جاهز كي تعلن خضوعك لي و تصبح خادمي؟! اذا رفضت، يمكنك أن تخرج الان وكأن شيء لم يحدث.. واذا وافقت فهذه نهاية حريتك وحياتك الطبيعية و سوف تصبحي مُلكي وتحت امري، اتصرف بك مثل ما أحب وكيفما اشاء هل انت جاهز...؟! قلت في نفسي : اذا فكرت في الرفض لا اعرف ماذا تخبيء لي من عقاب... و لن اجازف،،، و يجب ان أوافق على الفور... قطعت حبل افكاري بصفعه قوية على وجهي... هذه الصفعه جعلتني اقول : أنا موافق بلا أي وعي... موافق ياسيدتي... هنا ابتسَمت ابتسامة شريرة وبدت عيناها تلمع من الشرّ... اقترب ايها الأحمق! ،،، هي أمرتني بهذا... لم اجد نفسي الا وانا أقترب منها وارفع رأسي لاضعه بين يديها... ثم امسكت شعري و وضعت قدميها فوق رأسي... وقالت: ((الآن أصبحت خادمي أيها العبد الوضيع))... من الآن وصاعدا أصبحت ملكي وتحت أمري ومنفذا لرغباتي وسوف تعيش في جحيمي...! لقد بدأت ضربات قلبي بالتسارع... لقد اصبحت خادماً لها الآن... وداست على رأسي وعلى رقبتي بشكل كاد يخنقني وهي تدوس، واصبح التنفس صعبا قدمها تدوس على رقبتي.. وهنا بدأت اشعر باثارة كبيرة في داخلي... ثم قالت: الآن يجب ان تعرف واجباتك ومهامك هل انت مستعد..؟ اومئت برأسي نعم ... نعم سيدتي... قالت: اولاً انا سيدتك، يجب ان تناديني سيدتي من الان و أوامري تنفذ فورا ولا تستطيع الاعتراض أبدا والا عواقبك ستكون وخيمة هل هذا مفهوم...؟! اومئت براسي مرة اخرى نعم... نعم... هنا ضربتني بقدمها على وجهي ضربة و قالت: عندما أأمرك بشيء تقول حاضر سيدتي مفهوم ايها الخادم الغبي...؟! حاضر سيدتي... هنا بدأت بإدخال قدمها في فمي و لم استطع التنفس او المقاومة، ثم ادخلت قدمها الثانية في فمي و اخرجته، ثم ادخلتها مرة أخرى بشكل متكرر،، و بحركة ايمائية مذلة تدل انها تغتصب فمي بقدمها... و عندما انتهت من جعلي خادماً لقدميها كنت على الارض لم أقوى على الحركة... و قالت بنبرة شريرة و قاسية: عندما تخطئ ايها الغبي يجب ان تعتذر وتترجى سيدتك حتى تسامحك ولا تغضب منك... هل تفهم؟ وضعت قدمها على رأسي وضغطت عليه بقوة من أجل أن اخضع و استسلم لها أكثر و أكثر... اجل، حاضر سيدتي مفهوم اسف اعتذر ارجوكي سامحيني... بدأت بتقبيل قدميها من كل مكان و اترجاها ان تسامحني... الغلط في مملكتي ممنوع يا خادمي... أتفهم؟؟ يبدو أنه يلزمك الكثير من الترويض والتدريب حتى تصبح خادماً جيداً و مطيعاً... نهضت سيدتي وأمرتني ان أمشي على أربع خلفها كأني كلبها...و ذهبت الى الخزانة واخرجت حبلا... ثم اقتربت مني وامسكتني وقامت بتربيطي... ماذا تفعلين سيدتي حاولت المقاومة... اخرس ايها الغبي!! لا تتكلم حتى أأمرك بهذا ووضعت قدمها في فمي كي لا اتحدث...و بدأت بتربيطي... و تثبيتي بقوة... وعندما انتهت مني لم اكن استطيع تحريك اي شيء في جسدي... لقد كنت مربوطاً ومرميا على الأرض ولم اكن قادرا على فعل أي شيء... و عينيَّ على أقدامها أينما تتحرك... ذهبت سيدتي الى الخزانة وفتحت درفة كانت مقفلة بإحكام وبداخلها صندوق أسود كبير... اخرجت الصندوق وابستمت ابتسامه رضى... ولكنها تخفي الكثير من الشر... و قالت: لقد كنت انتظر طويلا حتى استخدم محتوى هذا الصندوق... ثم وضعت الصندوق على الارض وفتحته...
ماذا يوجد بداخل هذا الصندوق بدأت اقلق ماذا ستفعل بي.. اني خائف كثيراً... ماذا سيحدث لي أكثر من هذا... ؟
🤷♂️🤷♂️🤷♂️ لا أعرف...!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
