عشت حياتى بدون عائلة ....حسنا اعترف انى اكتأبت كثيرا ولكنى استطعت تخطى الامر
او هذا ما كنت اظنه
التقيت بأشخاص كانوا اخر اشخاص تمنيت رؤيتهم
لا اعرف
اهرب ام ابقى
لا اعرف
ما الذى ينظرنى حتى
ولكنى سأصبر
الى ان ينتهى هذا
الى ان ينتهى
صراعى مع الحي...
طبعا انا كنت قولت انى هحذف الرواية علشان مفيش متابعة فيها او اهتمام بس انا لقيت حد مهتم بيها وده الى خلانى اكملها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وطبعا قبل ما نبدأ الى نسى الاحداث ممكن يروح يقرأ البارت الأول والتانى علشان يفتكر
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
شعرت بأنامله البارده على كتفها
فتحت عينيها بسرعة لتتفاجأ انه كان يعدل حمالة فستانها التى وقعت اثناء التنظيف
ذهب ليجلس على الكنبة تاركا اياها فى حالة من التفاجؤ إلتفت لتنظر إليه لتجده ينظر لها بإبتسامه؟
"هل نظفتى هذا " كان على وجهه ابتسامة جانبية مع بعض نبرة التسلية فى صوته
" أجل " اجابت بسرعة بدون تفكير حتى " شكرا لكى " قال بنبرة لطيفة قليلا؟
هل هذا هو كل شئ؟ هل جاء الى هنا فقط ليقول لها هذا فقط؟! هى لا تفهم حقا ما يدور فى رأس هذا الساسكى
بدأ فى النظر لها قليلا بينما هى نظرت له بالمثل " هاااى ساكورا " قاطع إتصالهم البصرى صوت إيتاشى وهو ينزل من على السلم
" نعم ايتاشى- كن" قالت بنبرة لطيفة مع ابتسامه بذات اللطف " انتى من رتب هذا صحيح؟" هزت رأسها سريعا بينما هو اطلق ضحكه صغيرة على لطافتها " امممممم اذن ما رأيك ان اقوم بمكافأتك على ما فعلتيه" قال بينما يتصنع التفكير
" حقا هل ستفعل؟" سألت بينما تقفز بحماس
" نعم بالطبع_ ما رأيك ان تذهبى للتسوق غدا كمكافأة لكى انا اعلم ان الفتيات تحب التسوق كثيرا"
" نعم _ نعم انا موافقة" قالت بسرعة بينما تجرى ناحيته " شكرا لك" قالت بسرعة قبل ان تصعد سريعا الى غرفتها ثانية
" كم هى لطيفة" نظر ايتاشى الى اخيه منتظر منه رد فعل لكن كل ما وجده ان ساسكى تركه وصعد للاعلى هو الاخر تاركا ايتاشى مع ابتسامة بلهاء على وجهه
"يا الهى كم هو بارد" تذمر الاوتشيها الكبير بينما ينظر الى اخاه الذى تجاهله للمرة الثانية . . . . . . دخلت الى الغرفة التى استيقظت فيها كادت ان تغلق الباب الا ان هناك قدم مزعجة منعتها من ذلك
