"إذًا يا آنِسه؟"
"سأبكِي مِن فَرطِ الإعجابِ باللَحنِ.."
ضَحِكَ بِصَخبٍ على تَعبِيرِها
"لا تَستَطِيعي الإنكار"
"إصمُت و إلا جعلتُكَ تعزِفُ غَيرهَا"
"حسنًا حسنًا إهدئي"
تَكلمَ ضَاحِكًا بِخفة"أتعلَمِينَ ماذا؟"
"ماذا؟"
"أنا أعزِفُ لَكِ دائِمًا و عِندمَا أتوقف تُجبرينِي على عَزفِ أُخرى ،أليس هذا غَيرُ عادِل؟"
"ما الغَيرُ عادِل بِـهذا؟"
"أنَنِي لا أتلقى مُقابِلًا..؟"
"وهل تَنتَظِرُ مِني مُقابِلًا يا سَيد؟"
"ماذا بِـرأيكِ عَزِيزتِي؟"
"بِـرأيي؟"
هَمهمَ لهَا کـ إجابة
تَركَتهُ خَلفهَا و ذَهبتْ مِن جانِبه
"مهلًا ماذا؟!"
"عودِي إلى هُنا!!"بدأ بالرَكضِ خلفهَا~
أنت تقرأ
لَحنُ القِيثارة || 𝐇𝐚𝐫𝐩 𝐌𝐞𝐥𝐨𝐝𝐲
Short Storyعَزفٌ يَجعلُ قَلبي يَعزِفُ مِن بَعدِه ألحانٌ تُنسي هُموم العالم تأسِرُني بينها..~ #1 in Melody #1 in know #3 in lee #4 in lino #5 in shortchapters #7 in lee #18 in leeminho بَدأتُ بـالثَامِنْ و العِشرون مِنْ يناير عام ٢٠٢١. أُتِمَتْ في الثالِثُ و ال...