مضاَجعَةَ || 𝟏𝟖+ 𝑁𝐴𝑀𝐽𝑂𝑂𝑁

[ part 5 ]

_ تجاهَلو الاخطَاء الاملَائيَةَ _

" ما رَائيِك بأخره بلحمَام "

" لم تّجب "

" اذَاً سَاعتبرهَا موافقَه طفلتيِ "

" حمَل الصغيِرة على صدرَه  داخلاً الى الحمام "

" هَهل يِمكنكَ عدمُ الممَارسةَ ففيِ الحمَام ، اشعر بألم "

" اههً بهاذهِ السرعَة ، حتمَاً انتيِ رقيِقه ، وطفلَة "

" لستُ طفلَة لديِ 17 عامً "

" و تقوليِن انك كبيِره ، حتى لا زلتي قاصرهَ ، طفلتيِ "

" انتَ تغيِضنيِ كفى ، "

" انتهىَ بهمى المطافِ بَأخرى بالحمَام "

" كانتُ الاخرى فيِ ذهنهَا ، ايِعقل انَة يِحبني ، ام يتلاعب بيِ لكيِ يِرد مَا فعلتَة ، ام قَام بفعلّ هَاذا الاجل
شهوتّةَ ، انَا خَائفةَ ممى سيِحصل ، مَاذَا لو اصبحتَ احبةَ ، َايِعقل انيِ احبَة ، لكن لم كنتّ اشعر ُ بَالرغبَة معةَ ، يِاَ اللهيِ لا تّحيِرنيِ معةَ ان كانَ يِحبنيِ لشهوتّةَ ،"

" تّناَم الاخرى فيِ الغرفةَ فيِ امَان ، شعرهَا يتّبعثرُ على
خصرهاَ ، ملابسهَاَ القصيِره تّجعلهَاَ اكثرُ لطَافةَ ، "

" هَيِ انتيِ قفيِ ، "

" استّيِقضتّ الاخرى تّنضر لةَ بتعجب ،"

" اذهبيِ اصنعيِ ليِ فطوراً هل ، ام انكِ مدللةَ ، تضنيِني
احبكِ فقط لانيِ ضَاجعتّكِ ام مَاذاَ ، ادركتُ انكِ غبيِةَ ،
كلاَ كان ذاَلكَ لاجل نشوتّيِ فقطَ ، وانتيِ متَاحةَ ليِ متى اردتُ مفهومٍ ، "

" شعرتّ الصغيِرةَ بوخزةَ فيِ قلبهَا ، كلامةَ مؤلمٍ ، ادركتُ انَ تفكيِريِ فيِ البارحةَ لم يِكن خَاطءً ، كان هَاذا
كل مَا فيِ ذهَنهاَ ، "

" ااهه اجل ا ا اسفةَ فقَط اغيِري ملابسيِ و اذهَب ا ا
اعذرنيِ ، حكت مؤخرةَ رائسهَا ذاهبةَ ، "

" اعدتّ لةُ المعكرونةَ ، رتّبت الطاولةَ وضعتُ لةُ الطعَام
من ثم قَامتُ بمنَاداتةِ ، "

" اهه مَا هَاذا الطعامِ انةُ مقرف الا تعرفيِ الطبخ ، مَا هَاذا ، قامَ بالصرَاخِ فيِ وجههَا "

" ذهبتّ الى المطبخِ ، من ثمَ رائتُ اطباقً ، غيِر مغسولةَ
و علمتَ انةَ قد افطرَ ،  ذهبتّ لةَ ، "

" تّضع يِديِهَا على خصرهاَ نَاضرةَ لةَ بغضبَ ،"

" نامجونِ لقد افطرتّ من قبل لم فعلتّ هاذَا ، وتقومُ بَأزعاجيِ ها ، اقتربتّ وضربتّهَ على صدرهَ ،"

" دفعهَا على الجدار ُ و الصقٌ جسدةَ بخأصتهَا "

" كانتُ تنضر لةَ بغضبً ، تصل الى صدرهَ ، هيِ قصيِره
فعلاً الى جانبةَ، "

" اولاً لاتّرفعيِ صوتكِ بوجهَيِ ، استطيِع فلَ ما شئتّ ،
وثانيِاً انتيِ خاضةَ ليِ لا تّجَادليِني بأيِ كلمةَ ، "

" مَاذاَ هلَ انَا غرض فيِ رئيِك ، و انَا استّطيِع الطلاقَ منكَ فيِ ايِ لحضةَ سعمتّ ، امَا انَ تتجرء وتفرض ، سيِطرتكَ عليِ ، لا تفكر بهَا ، "

" اشش لسانكِ اصبحَ طويِلً ، وفكرةَ الطلاَق لا تّفكريِ بهاَ اطلاقاً ، "

" اصمتّ ، انا لستَ لاحدَ "

" اشش لامَانع إنَ اقتلكِ آلانَ ، "

" ارتعبتّ بعضَ الشيِء ، مجنًونً قدَ يفعلهَا حتماً "

" سيِديِ زوجتّكَ ستّأَتيِ الى هنى ، اممَ حسنناً يِمكنكَ
الانًصراَفَ "

" امم مَاذاَ اخّتاَر ، حتماً هو لايِحب منيِ الخروج بملابسَ قصيِرة ، كثيِراً ، امم فكرةَ جيِدةَ الاغاضتةَ ،
زيِ رماديِ قصيِر ، يِضهر ُ كثيِراً من مفاتنهَا ، سلسلة عنقَ ، تكملُ لعنتّهَا ،

تمشيِ بحذائهَا العاليِ ، تصدر اصواتً ، "

" انستّيِ من هناكَ مكتبُ السيِد ،"

" شكراً "

صارلي مدة ساحَبةَ على القصهَ ، دوبي ادخل الواتباد َ
واتذكر لي جزء للحين ما نشرتةَ  ،