[ part 11 ]

1.6K 66 101
                                    


_ تجاهَلو الاخطاءِ الامَلائيِة _

.

.

.

.

" فيِ اليِومِ التاليِ ، افطرَ الاخرى ، ذاهبً للعملِ ، يِرتديِ ربطه عنق سوداء قميص ابيِض ستره سوداءِ ، بنطال ضيِق "

" اعتمدت الينا ان تهرب حيِنما يذهبُ للعملِ ، "

' ذهبتَ لغرفتهَ اخذت كل شيِء تضنُ انها ستحتاجهَ ، '

" عرفَ نامجونَ بهروبهَا ، اخذ عائدً للبيِت ، منفذاً خطهَ لي اعادتهَا ، "
.

.

.

.

.

.

كانتِ تسيِر في تلكَ الغابهَ والجو اوشكَ على الضلامَ ، فجئاهَ سمعتَ صوتَ ذئاب خافتَ ، ارتجفتّ بصدمةَ جاريِهَ بسرعهَ ، وقعتِ فيِ الارض باكيِه بعد ان استسلمتَ ، من ثم توقفت الذئاب ، نضرت بأستغراب

" ضهر ذالكَ قائلاً امم اتحاوليِن الهروبِ ، اتأتيِ او اذهًب ، "

ذهبتِ معهُ مستسلمهَ لوضهَا ،

" حيِنما وصلو امسكَ يِدها بقوه جاعلاً ايِاهاَ توقعً رغمً عنهَا ،"

هيِ ماذا تريِد لم جعلتنيِ اوقع على هاذهِ ، وايِضاً ما هَاذه الورقهَ

" اتعلميِن ما هَاذا ، انهُ عقدً يِشرط عليِك ان تكونيِ خادمه فيِ منزليِ ولا يِمكنكِ الانسحابِ الا بوافقتيِ هاذا ضمن العقد ايِضاً " .

عقدت حاجبيِها ناضرهَ له بأستحقار ، اذاُ ان كنتَ ستجعلنيِ اشبهُ بالحيِوان لديكَ دعنيِ اذهبَ و ااخذ ملابسي

" ذهبا الى ملاهى ، ماذا اهَاذا منزلكَ ،؟ "

كلاَ ملهى صديِقيِ لننزل فقطَ ،

قابلتَ صديِقها ، اخذَ يحظنها ويِستنشق عطرها .

' الينوَ ايِنَ كنتيِ طيِلته تلكَ الايِامَ اشتقتُ لكِ '

امم هَاذهِ اشيِاء تافهه دعنى منهَا ، قبلت خدهُ

"كانَ نامجونَ يِنظر لهما ،"

وإنتَ تعال ارذفت اليِنا قائله الى نامجون

" ذهَب خلفهما بعدمِ رضى "

" هيِا خذيِ ملابسكِ وتعالي "

' بالمناسبهَ من هَاذا ، ارذف صديِقها قائلاً '

لا شأن لك به فقط دعنى اريِد ملابسيِ

نظر اليِها بحزن ، هوهَ حساس بعض الشيء

هيِ ما بكَ كنتُ امازحكَ فقط لا تحزن ، قبلت وجنتيِه

" ذهبَ نامجون قبلهما فاتحاً اول خزانه امامهَ مجمعً بها جميِع ملابس الفتيِات "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 31, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مضاَجعَةَ || 𝟏𝟖+ 𝑁𝐴𝑀𝐽𝑂𝑂𝑁  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن