مضاَجعَةَ || 𝟏𝟖+ 𝑁𝐴𝑀𝐽𝑂𝑂𝑁

[ part 8 ]

_ تَجاَهلوُ الاخطاء الاملائيِه _

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

" تلكَ الاليِنا ايِن هيِ ؟، "

" تتمشى تلكَ الفتاه في الملاهيِ ،"

" لم هيِ هناك بالتحديِد ،"

" مرت تلكَ بفترهَ اليِمهَ ،"

" نقودهَا التيِ سرقتها من زوجهَا او الذيِ كانً زوجهَا قد نفذتَ ، يِا ترا ايِن تذهبُ، لجأت الى الملاهيِ اليِليه ، تعرضتُ الى جميِع انواعِ التحرشَ ،"

" لمَ تذهبُ يِوميِاً للملهى اذا كانتَ هيِ غيِر مستفادهَ "؟

" تسرقَ نقودً يِوميِا من رجال الملاهي من دونَ علمهم ، منتهيِاً بيها المطاف ثملهَ لكي تنام ولا تشعرَ بالجوع ،"

" كانتَ تهيِن نفسهاَ يومياً ، لا تعلمَ لمَاذا هربتَ لاكنها غيِر متراجعهَ عن قرارهَا ، مرَ سنتيِن على هًاذاَ الحالِ ،"

" ايِام مليئه بالسوء ، الضجر وكل شيءَ ، يَا تراَ هل الصدف ستجمعَ الاخرانَ "؟

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

مرتَ الايِام جاعلهً ذالكَ المسمىَ نامجونَ ، رجلَ اعمالً
مهتمً كثيِراً بعمله ، "

.

.

.

.

.

.

.

" ذهب لمطعمَ ، ليِلً ، انهىَ وجبتَه دفعاً نقودهَ وخرجَ ،
ركبَ سيِارتهَ متجهً لمنزلهَ ،"

" فيِ الطريقَ ، اوقفتهَ شابهَ جاريهَ امام سيِارتهَ ، قام بالصراخَ لكيِ تبتعد ، "

" كانتَ تلك تضحك بهستيريِه الى إن اتى شابً وسحبها ، "

" بدوتَ ملامحهَا واضحهَ ، اوه اوه اوه ؟، من اليِنا "

" اخرجَ هاتفهً بسرعهَ متصلً على احد موضفيه ، اعطاه اسم المكان و مواصفتها ،"

" يِا ترا ما يدور فيِ بالهَ ،"

.

.

.

" مرهَ يِومانَ على ما حدثَ لهَ ،"

" وجدتِهَا ، "

" اخبرهَ عن ما يفعلَ ،"

" وضعهَا فيِ سيِاره ، متجهَا الى منزل ،نامجونَ ،"

" كانتَ تتكلمَ فيِ الطريِق ، والاخر يسجل كلامهَا ،"

' اممَ مَاذا تريِد منيِ ، اتريد ان تضاجعنيِ ، انا موافقَه لاكن اعطنيِ نقودد نقودد هكذاا كثيرر ،'

' تضحكَ بصوتً عاليِ ، انزلنيِ ، تصنع صوت بكاء مزيف كالاطفالِ ، ااامم انزلنيِ ، '

' حسنناً اشتريِ ليِ طعامً بما إنكَ ستأخذنيِ معك لا اعلم ما تفعلً ولاكنَ دعني امت وانا غيِر جائعه ، ارجووك حتى لو عصيِره فراولهه احبهَ '

' ضربتَ رقبتةَ ، ملعونَ لما لا تجبِ ، احمق ، '

" انزلهاَ جاراً ايِها للمنزلَ "

' واهَ منزل جميِلل '

"وضعها في غرفهَ متروكهَ ، ذهبً لنامجونَ ، سيِديِ نفذتُ ما تريِد وايضاً هاذا ، تسجيل لما قالت ، خرج الموضفَ "

" اووه ماذا تتكلم بحق ، اهاذه فتاه لديِها عقل ،"

.

.

.

.

.

.

.

.

' تطرق باب الغرفهَ المتروكه من الداخل ، هييِ افتحوههُ لي ، امم ، ارذفتَ تنام بعدمِ مبالاهَ ، '

" دخل نامجون اليِها ، قام بدعس قدمها لكيِ تستيقظ"

" نظرت اليِه بصدمهَ ، مبتعدهَ عنهَ بسرعهِ ، "

" يِنضر اليِها بخبثَ ، "

' وقفت معكره ملامح وجهها بأنزعاجَ ، '

" لا تتظاهريِنَ بالكبرياء سمعت كل شيء قلتيهِ وانتي في الطريِق ،"

' اجل وما شأنك '؟

" فقط اجازيك بما فعلته بيِ ، لا اعشقُ عاهره ، بل كنتَ اصدقكَ ، "

' دعست قدمه بحذائهَا ، '

' المَ تقل تريِد إن تجازيني ،؟ وانا ايضاَ لقد فعلت المشابهَ للتو '

" لا تجعليِنيِ انحركَ مفهومَ ، اولاً من اليوم وصاعداً تنفذين اي شيِء اقوله ، وثانيِاً تنامين هنا ، وثالثاً دبري ملابسك بنفسك "

' تضع قواعد وكأني سأبقىِ هنا مثلاً '؟

" ان لم تبقيِ سأجدكِ ، وتريِنَ الموتَ بعينكَ "

" ارائِكم "