كل القصص الذي نقرأهاا هو رجل مافياا يقع في حب فتاة عاديه وبريئه ...؟
لكن ماذا عن (رجل يعمل في مافياا)
يقع في حب فتاة (تعمل في المافياا ايضاً)
القصه حلوه اتمنى تعجبكم💕
[[ما احلل سرقه كتاباتي]]
. . . . . . . . . التذكير . . . . . . . . . . . .. ومن ثم تصمت قليلا وتتكلم مع نفسها قائلا:هل يمكن أن يكون الحب لا مستحيل ااا ليس كذلك ساي انسي واذهبي للنوم ومن ثم تنهض وتذهب للنوم مره أخرى حتى حلول الصباح
-!! حل الصباح على نيويورك نائمه إلى أن تنهض على ضوء الشمس وتفتح عينيها بخمول وتنهض وتستحم وترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تخرج من غرفتهاا متجها إلى ميلا حيث تدخل الغرفة وتجد ميلا مجهزه نفسها وتهيئ للرحيل ساي بهدوء:هيا صغيرتي ميلا ببراءة:حسنا حيث تسمع ساي صوت طرق الباب قائلا:سأنزل وافتح لحسن ابقي هنا ميلا ببراءة:حسنا اختي ومن ثم تذهب ساي وتفتح الباب لحسن قائلا:أهلا حسن حسن بلطف:أهلا ايتها الجميلة ساي بهدوء:ميلا ميلا لنذهب حيث تنزل ميلا من الدرج قائلا:انتهيت ساي ببرود:حسن خذ ميلا إلى مدرستهاا واكمل طريقك للعمل حسن بتساؤل:ماذا عنك ساي بلطف:لدي عمل سأنجزه وأتي ومن ثم يومئ لها حسن ويأخذ ميلا ويذهب وساي تذهب الى العمل الذي تتكلم عنه
-!! بعد مده حيث يقف السياره ساي أمام شركه أرثر ومن تنزل من السياره بكل برود وهدوء وتدخل الشركه متجها إلى مكتب ارثر حيث تطرق الباب وتدخل بعدما اذن ارثر لها حيث يتفاجأء بساي وينهض قائلا:ما أتى بك إلى هنا صغيرتي ساي ببرود:قل لي كل شي أرثر لماذا وكيف أرثر بتخدر وهو يتقرب منها قائلا:أتكلم لكن بشرط ساي بخجل من قربه قائلا:ما هو أرثر وهو يمسك خصله من شعرها قائلا:بأن نحتفل ساي بتساؤل:لماذا حيث يلف أرثر يده حول خصرها ويشدها اليه بقوه ويهمس قائلا:لأنني فزت بأجمل فتاة حيث يتشنج جسد ساي وهي تشعر بأنفاسه وقربه واحمرت وجنتيها من الخجل قائلا:لكن حيث يقاطعها أرثر قائلا:لا تخجلي هكذا وألا حيث يتقرب منها وهو يريد تقبيلها لو لا دخل آدم بدون طرق باب آدم بدهشه:اووه أتيت في وقت الغير مناسب ساي وهي تبتعد عن أرثر بخجل قائلا:لالا ليس كذلك أرثر بغضب وهو يشتم بصوت غير مسموع قائلا:أيها الأحمق ليس وقتك حيث ينظر آدم إلى اخاه وقد علم سبب غضبه آدم بخوف:سوف أتي بعد قليل ومن ثم يخرج قائلا:سوف نموت بعد قليل يا الهي ساي بخجل:انا انا سوف اذهب نتكلم لاحقا ساي وهي على وشك الذهاب لو لا أمساك أرثر لها من معصمها قائلا بحب:ألن اقل لكي لا تخجلي هكذا حيث يتقرب منها وساي ترجع للوراء ومن ثم تتصدم بجدار المكتب ويضع ارثر يده على جدار المكتب محاوطاً ساي قائلا:إن استمريتي بخجل هكذا سوف اقبلك في كل مره ومن ثم يتفاجأء بساي وهي تهرب من تحت يده قائلا:الى اللقاء نتكلم لاحقا أرثر بضحكه جانبيه:صغيرتي المجنونه
