كل القصص الذي نقرأهاا هو رجل مافياا يقع في حب فتاة عاديه وبريئه ...؟
لكن ماذا عن (رجل يعمل في مافياا)
يقع في حب فتاة (تعمل في المافياا ايضاً)
القصه حلوه اتمنى تعجبكم💕
[[ما احلل سرقه كتاباتي]]
!-- نائمه بعمق ولا تشعر بشي آلى أن تنهض بخمول ويديها على عينيهاا تفتح الهاتف وترى بأنه الساعه 7:00 تنهد بأنزعاج وتنهض بخمول وتغسل وجهها وتستحم وتسرح شعرها وتبقيه منسدلا على كتفيهاا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تخرج من غرفتها منادياً اختها ميلا قائلا:ايتها الكسوله انهضي سستأخرين تجيبها بصوت خامل وعالي قائلا:حسنا ساي بضجر:ميلا هيا انهضي يومك الأول في المتوسطه ينتظرك ميلا بكسل:ااااا المتوسطه كنت مرتاحه بالعطله ساي بغضب متصنع:سأعد لثلاثه أن لن تنهضي تعلمين ماذا سأفعل ميلا بضجر:ااااا كم اكره حركتك عندما ترشين الماء ساي بهدوء:واحد اثنان ميلا بضجر:نهضت اقسم اتركيه من يدك ساي بأبتسامه:إذ هيا جهزي نفسك لاوصلك قبل ذهابي إلى عملي ميلا بتنهد:حسنا ومن ثم تنهض وتجهز نفسها وترتدي شيئا يناسب مدرستهاا الى أن تنزل من الدرج قائلا:ساي سرحي شعري ساي بهدوء:اااه أصبح عمرك 13 عاما ولن تتعلمي ميلا بضجر:اختي اقسم بأن هذا اليوم هو يومي الملل لا تكوني هكذا ساي بلطف:حسنا حسنا تعالي ومن ثم تسرح شعرها وترفعه رفعه كذيل الحصان إلى أن تنتهي قائلا:انتهيت جميلتي هيا ميلا بحب:والان حان وقته صباح الخير ايتها الشعر الأسود ساي بلطف:صباح النور جميلتي ومن ثم تكمل بهدوء:الن اقل لكي كفي عن هذه الالفاظ ميلا بضحكه:هيههييي نسيت ساي بلطف:لا بأس هيا لنذهب ومن ثم يذهبان كلاهما إلى السيارة وتقوده ساي إلى المتوسطه ومن ثم لعملهاا
!-- جالس يعمل في مكتبه فهو يأتي لعمله قبل اخاه بساعتين يقرأ بكل برود وهدوء إلى أن يرن هاتفه ويجيبه قائلا:نعم آدم بلطف:سيارتي توقفت في الطريق ولا يوجد تكسي تعال لي ارثر ببرود:اااه حسنا ومن ثم ينهض وياخذ سترته ويرتديه ذاهبا إلى اخاه بسيارته إلى أن يشغله صوت الأشعار في الهاتف ويفتحه دون ان ينتبه إلى الطريق إلى أن يوقف سيارته بفزع وكان على وشك الاصطدام بسيارة فاخرة حيث يرى فتاة تنزل من السيارة وغاضبه تتطرق عليه النافذه قائلا:أيها السيد لا ترى امامك كنت على وشك الاصطدام بسيارتي يفتح الباب ببرود وينزل منها قائلا:لن أكن انتبه ساي بغضب:هذا لن يكن مبررا هنالك طفله صغيرة في سيارتي هل انت احمق ارثر بعصبيه:ايتها السيدة قلت لم بأنني لن انتبه وان كان يلزم أستطيع أن اعوض الضرر ساي بغضب:أن كنت تريد تعوض الضرر لا تسوق السيارة مرة أخرى ومن ثم ترحل وتصعد السيارة مجددا وتتوجه إلى ما كانت تذهب اليه ويبقى مستفزا مما فعلته ساي ومن ثم يصعد سيارته ويتوجه إلى اخاه الى أن يراه واقف بسيارته في طريق العام يوقف سيارته أيضا وينزل منه ولا زال غاضبا مما حصل قبل القليل آدم بلطف:لماذا تاخرت ارثر بغضب:امشي امامي واصعد السيارة اوصيت جون سيأتي بعد القليل وياخذ سيارتك إلى المصلح آدم بتساؤل:ما بك غاضب لقد طلبنا المساعدة ما بها ارثر ببرود:لا شي لولاك لما تعرضت لتلك الفتاة المزعجه منذ الصباح ولا تسأل كثيرا آدم آدم بضحكه:حسنا حسنا هيا لنذهب ومن ثم يذهبان كلاهما عائدان الشركه مجددا
